التقى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم مع رئيس وزراء المملكة المتحدة ريشي سوناك، وذلك على هامش أعمال “الدورة الـ٢٨ لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المُتحدة الإطارية لتغير المناخ” في دبي.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن اللقاء شهد التباحث حول سبل تعزيز التعاون الثنائي والتنسيق السياسي وتبادل الرؤى بشأن مختلف الملفات ذات الاهتمام المشترك، حيث ثمن الجانبان الروابط الوثيقة بين مصر والمملكة المتحدة وأكدا التطلع لمزيد من تفعيلها على جميع الأصعدة.
وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء تطرق إلى تبادل الرؤى بخصوص تطورات العمل المناخي في ضوء انعقاد قمة المناخ بدبي، إلى جانب مستجدات الأوضاع الراهنة في قطاع غزة، حيث أشاد رئيس وزراء المملكة المتحدة بالجهود الدؤوبة التي تضطلع بها مصر في هذا الصدد، خاصةً على صعيد تنسيق الجهود الدولية لإيصال المساعدات الإنسانية للقطاع، وقد توافق الجانبان بشأن خطورة الوضع الحالي، لاسيما في ظل التبعات غير المحسوبة لتوسيع دائرة الصراع على استقرار المنطقة. وقد استعرض السيد الرئيس في هذا الخصوص الجهود التي تقوم بها مصر على مسار التهدئة، مؤكدًا ضرورة توفير الحماية اللازمة للمدنيين، مع السعي نحو إيجاد الأفق السياسي الملائم للتوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية.
التقى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم مع رئيس وزراء المملكة المتحدة ريشي سوناك، وذلك على هامش أعمال “الدورة الـ٢٨ لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المُتحدة الإطارية لتغير المناخ” في دبي.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن اللقاء شهد التباحث حول سبل تعزيز التعاون الثنائي والتنسيق السياسي وتبادل الرؤى بشأن مختلف الملفات ذات الاهتمام المشترك، حيث ثمن الجانبان الروابط الوثيقة بين مصر والمملكة المتحدة وأكدا التطلع لمزيد من تفعيلها على جميع الأصعدة.
وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء تطرق إلى تبادل الرؤى بخصوص تطورات العمل المناخي في ضوء انعقاد قمة المناخ بدبي، إلى جانب مستجدات الأوضاع الراهنة في قطاع غزة، حيث أشاد رئيس وزراء المملكة المتحدة بالجهود الدؤوبة التي تضطلع بها مصر في هذا الصدد، خاصةً على صعيد تنسيق الجهود الدولية لإيصال المساعدات الإنسانية للقطاع، وقد توافق الجانبان بشأن خطورة الوضع الحالي، لاسيما في ظل التبعات غير المحسوبة لتوسيع دائرة الصراع على استقرار المنطقة. وقد استعرض السيد الرئيس في هذا الخصوص الجهود التي تقوم بها مصر على مسار التهدئة، مؤكدًا ضرورة توفير الحماية اللازمة للمدنيين، مع السعي نحو إيجاد الأفق السياسي الملائم للتوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية.