أشرف حلمى
العيون الإلكترونية فريق طبى أسترالي بقيادة المصرى أشرف عطية يحيى أمل الإبصار للمكفوفين …بعد أن قام العالم الأسترالي ” أشرف عطية ” ذو الأصول المصرية بتصميم جهاز الصدمة الكهربية لتشغيل القلب ، عاد مؤخراً وأعطى الأمل مرة أخرى لما يقرب الى ٤٠ مليون من المكفوفين الذين فقدوا نظرهم بعد أعوام من ولادتهم نتيجة عوامل وراثية ، بعد أن قاد الدكتور عطية فريق من البحث العلمى على مدى الأعوام السابقة في أستراليا بالقيام على تطوير عين إلكترونية تترجم الصور الخارجية إلى إشارات يفهمها الدماغ بنظام أطلق عليه (Gennaris bionic vision ) . ويعد الدكتور أشرف عطية أحد سفراء مصر بالمهجر ، حاصل على العديد من الشهادات الجامعية فى مجالات الأجهزة الألكترونية , فضل العمل فى مجال الإلكترونيات لخدمة البشرية والإنسانية , هاجر مع أسرته عام ١٩٧٨ الى الولايات المتحدة الأمريكية ، وواصل دراسته الثانوية والجامعية حتى حصوله على درجة الماجيستير فى الهندسة الالكترونية فى مجال الجراحة الطبية وتصميم الأجهزة الطبية الخاصة بالقلب , وفى عام ١٩٨٨ هاجر الى أستراليا وعمل مع فريق عمل بجامعة سيدنى ، حصل الى وسام الملكة اليزابيث الثانية لجهوده فى مجال الطب عام ٢٠٠٠ ، كما نال العديد من الأوسمة من رؤساء وزراء الهند وسنغافورة
أشرف حلمى
العيون الإلكترونية فريق طبى أسترالي بقيادة المصرى أشرف عطية يحيى أمل الإبصار للمكفوفين …بعد أن قام العالم الأسترالي ” أشرف عطية ” ذو الأصول المصرية بتصميم جهاز الصدمة الكهربية لتشغيل القلب ، عاد مؤخراً وأعطى الأمل مرة أخرى لما يقرب الى ٤٠ مليون من المكفوفين الذين فقدوا نظرهم بعد أعوام من ولادتهم نتيجة عوامل وراثية ، بعد أن قاد الدكتور عطية فريق من البحث العلمى على مدى الأعوام السابقة في أستراليا بالقيام على تطوير عين إلكترونية تترجم الصور الخارجية إلى إشارات يفهمها الدماغ بنظام أطلق عليه (Gennaris bionic vision ) . ويعد الدكتور أشرف عطية احد سفراء مصر بالمهجر ، حاصل على العديد من الشهادات الجامعية فى مجالات الأجهزة الالكترونية , فضل العمل فى مجال الإلكترونيات لخدمة البشرية والإنسانية , هاجر مع أسرته عام ١٩٧٨ الى الولايات المتحدة الامريكية ، وواصل دراسته الثانوية والجامعية حتى حصوله على درجة الماجيستير فى الهندسة الالكترونية فى مجال الجراحة الطبية وتصميم الأجهزة الطبية الخاصة بالقلب , وفى عام ١٩٨٨ هاجر الى أستراليا وعمل مع فريق عمل بجامعة سيدنى ، حصل الى وسام الملكة اليزابيث الثانية لجهوده فى مجال الطب عام ٢٠٠٠ ، كما نال العديد من الأوسمة من رؤساء وزراء الهند وسنغافورة