الكوافير تسبب فى ازمة نفسية ل ” روان ”
كارثة تسبب فيها محل كوافير بعد حرق شعر طفلة بالكامل وإصابتها بالصلع وهى في عمر الـ 15 عامًا، حيث احترق الشعر من البصيلات بسبب الحرارة العالية للمكواة المستخدمة في الكوافير، بعدما كان يغطي ظهرها بالكامل. والدة الطفلة «روان» تروي ما حدث لابنتها بعد الذهاب للكوافير من أجل الحفاظ على شعرها الطويل الكثيف من التساقط أو الإهمال: «إحنا في مأساة من وقتها بنتي شعرها كله وقع بسبب درجة حرارة المكواه 750 وات». تابعت والدة الطفلة: «بنتي محجبة مكانتش بتخرج بشعرها، بس كان عندها حفلة في البيت وكانت عايزة تعمل شعرها مكواه وسيشوار، الكوافير كان فيه واحدة جزائرية خبرتها كويسة جدا، روحتلها مرة، وكنت عايزة أروحلها تاني، لكن ملقيتهاش تاني مرة لما روحت، وكنت عايزة أمشي بس البنات في الكوافير ضغطوا عليا انى لازم اقعد، والبنت تعمل شعرها ورغم خوفي وافقت». وأضافت: «غسلوا شعر البنت بمياه سخنةأاوي، وبعدين دهنت شعر البنت من فروة الرأس لحد آخر شعرة، وجابت فرشاة سيشوار ولما حصل كده كنت مصممة إني أمشي وهما رفضوا، وبعد كدة طلعوا مكواة شعر مخصوص وقالولي المكواة دي مش بتطلع غير للناس الغاليين علينا بس، شعر البنت اتلسع وبقى عامل زي البلاستيك وصاحبة الكوافير قالت ليا مكنش قصدها تحرقه». تعرضت الأم للاعتداء عليها بالضرب داخل الكوافير، وتساقط شعر الطفلة «روان» تدريجيا حتى العودة إلى المنزل حتى سقط الشعر بأكمله على الأرض. حررت الأم محضرا بالواقعة، وأثبت التقرير الطبي أن الطفلة «روان» تعرضت للصلع دون معرفة أسباب ذلك حتى الأن.
الكوافير تسبب فى ازمة نفسية ل ” روان “
كارثة تسبب فيها محل كوافير بعد حرق شعر طفلة بالكامل وإصابتها بالصلع وهى في عمر الـ 15 عامًا، حيث احترق الشعر من البصيلات بسبب الحرارة العالية للمكواة المستخدمة في الكوافير، بعدما كان يغطي ظهرها بالكامل. والدة الطفلة «روان» تروي ما حدث لابنتها بعد الذهاب للكوافير من أجل الحفاظ على شعرها الطويل الكثيف من التساقط أو الإهمال: «إحنا في مأساة من وقتها بنتي شعرها كله وقع بسبب درجة حرارة المكواه 750 وات». تابعت والدة الطفلة: «بنتي محجبة مكانتش بتخرج بشعرها، بس كان عندها حفلة في البيت وكانت عايزة تعمل شعرها مكواه وسيشوار، الكوافير كان فيه واحدة جزائرية خبرتها كويسة جدا، روحتلها مرة، وكنت عايزة أروحلها تاني، لكن ملقيتهاش تاني مرة لما روحت، وكنت عايزة أمشي بس البنات في الكوافير ضغطوا عليا انى لازم اقعد، والبنت تعمل شعرها ورغم خوفي وافقت». وأضافت: «غسلوا شعر البنت بمياه سخنةأاوي، وبعدين دهنت شعر البنت من فروة الرأس لحد آخر شعرة، وجابت فرشاة سيشوار ولما حصل كده كنت مصممة إني أمشي وهما رفضوا، وبعد كدة طلعوا مكواة شعر مخصوص وقالولي المكواة دي مش بتطلع غير للناس الغاليين علينا بس، شعر البنت اتلسع وبقى عامل زي البلاستيك وصاحبة الكوافير قالت ليا مكنش قصدها تحرقه». تعرضت الأم للاعتداء عليها بالضرب داخل الكوافير، وتساقط شعر الطفلة «روان» تدريجيا حتى العودة إلى المنزل حتى سقط الشعر بأكمله على الأرض. حررت الأم محضرا بالواقعة، وأثبت التقرير الطبي أن الطفلة «روان» تعرضت للصلع دون معرفة أسباب ذلك حتى الأن