ر.ر

صندوق النقد الدولي: “أوكرانيا لم تتخلف عن مواعيد سداد كل التزاماتها وديونها”.

صندوق النقد الدولي يوافق على الدعم الطاريء لأكرونيا

قال صندوق النقد الدولي، إن أوكرانيا ستحتاج دعما كبيرًا للإعمار بعد انتهاء الحرب، ، وأضاف صندوق النقد الدولي: “أوكرانيا لم تتخلف عن مواعيد سداد كل التزاماتها وديونها”.وتوقع صندوق النقد الدولي، ركودا اقتصاديا كبيرا في أوكرانيا هذا العام، موضحا أن روسيا مسؤولة عن الأزمة الإنسانية والاقتصادية الهائلة في أوكرانيا.ووافق صندوق النقد الدولي على 1.4 مليار دولار كتمويل طارئ لأوكرانيا.وتزداد المعاناة التى يواجهها سكان مدن أوكرانيا التى تتعرض لـ القصف الروسى، حيث أشارت تقارير إلى أن الآلاف محاصرون فى بعض المدن بدون غذاء أو مياه نظيفة للشرب ويعتمدون على المساعدات، فيما تزداد أعداد اللاجئين بشكل كبير.وقالت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية إن هناك مخاوف متزايدة من أزمة إنسانية متفاقمة تشهدها أوكرانيا والتى تركت عشرات الآلاف بدون غذاء أو ماء أو كهرباء أو تدفئة فى مدن الجنوب المحاصرة وغيرها.وأشارت الصحيفة إلى أن الغزو الروسى، الذى يعد أكبر صراع تشهده أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية، قد حول 1.7 مليون أوكرانى على الأقل، نصفهم من الأطفال إلى لاجئين، وفقا للأمم المتحدة، والكثير منهم محاصرون فى مدنهم.

قال صندوق النقد الدولي، إن أوكرانيا ستحتاج دعما كبيرًا للإعمار بعد انتهاء الحرب، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل، وأضاف صندوق النقد الدولي: “أوكرانيا لم تتخلف عن مواعيد سداد كل التزاماتها وديونها”.

وتوقع صندوق النقد الدولي، ركودا اقتصاديا كبيرا في أوكرانيا هذا العام، موضحا أن روسيا مسؤولة عن الأزمة الإنسانية والاقتصادية الهائلة في أوكرانيا.

ووافق صندوق النقد الدولي على 1.4 مليار دولار كتمويل طارئ لأوكرانيا.

وتزداد المعاناة التى يواجهها سكان مدن أوكرانيا التى تتعرض لـ القصف الروسى، حيث أشارت تقارير إلى أن الآلاف محاصرون فى بعض المدن بدون غذاء أو مياه نظيفة للشرب ويعتمدون على المساعدات، فيما تزداد أعداد اللاجئين بشكل كبير.

وقالت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية إن هناك مخاوف متزايدة من أزمة إنسانية متفاقمة تشهدها أوكرانيا والتى تركت عشرات الآلاف بدون غذاء أو ماء أو كهرباء أو تدفئة فى مدن الجنوب المحاصرة وغيرها.

وأشارت الصحيفة إلى أن الغزو الروسى، الذى يعد أكبر صراع تشهده أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية، قد حول 1.7 مليون أوكرانى على الأقل، نصفهم من الأطفال إلى لاجئين، وفقا للأمم المتحدة، والكثير منهم محاصرون فى مدنهم