fbpx
اخبارصحة

علاجين جدد لأعراض كورونا بعد موافقة وكالة الأدوية الأوروبية عليهم

متابعة : حنين رمضان

علاجين جدد لأعراض كورونا بعد موافقة وكالة الأدوية الأوروبية عليهم

اليوم الخميس أعطت وكالة الأدوية الأوروبية الموافقة لاستخدام علاجين لأعراض “كوفيد-19” قائمين على الأجسام المضادة ، سيساعدان فى منع ظهور أعراض شديدة على المصابين بالوباء .

ووافقت الوكالة على عقار “رونابريف” الذى طورته شركة “روش” السويسرية العملاقة بالاشتراك مع شركة “ريجينيرون” الأميركية، وآخر يدعى “ريجكيرونا” طورته “سيلتريون” الكورية الجنوبية.

وقالت مفوضة الصحة فى الاتحاد الأوروبى ستيلا كيرياكيدس، إن الموافقة على العقارين كانت “خطوة مهمة” ضد الفيروس، فى ظل اعتماد التكتل حاليا على أربعة لقاحات.

وأضافت فى بيان: “مع ارتفاع إصابات كوفيد-19 فى جميع الدول الأعضاء تقريبا، من المطمئن رؤية العديد من العلاجات الواعدة قيد التطوير كجزء من استراتيجيتنا العلاجية”.

والأجسام المضادة الأحادية النسيلة المنتجة فى المختبر عبارة عن بروتينات على شكل Y ترتبط بالانتفاخات التى تنتشر على سطح الفيروس، ما يمنع العامل الممرض من غزو الخلايا البشرية.

وتعمل اللقاحات على تدريب أجهزة المناعة على إنتاج مثل هذه الأجسام المضادة أيضا، لكن بعض الأشخاص، بمن فيهم كبار السن والذين يعانون من نقص المناعة، لا يستجيبون جيدا للقاحات، وتستفيد هذه الفئات أكثر من “التطعيم السلبي”، حيث يتم توصيل الأجسام المضادة مباشرة.

اليوم الخميس أعطت وكالة الأدوية الأوروبية الموافقة لاستخدام علاجين لأعراض “كوفيد-19” قائمين على الأجسام المضادة ، سيساعدان فى منع ظهور أعراض شديدة على المصابين بالوباء .

يلاك

ووافقت الوكالة على عقار “رونابريف” الذى طورته شركة “روش” السويسرية العملاقة بالاشتراك مع شركة “ريجينيرون” الأميركية، وآخر يدعى “ريجكيرونا” طورته “سيلتريون” الكورية الجنوبية.
وقالت مفوضة الصحة فى الاتحاد الأوروبى ستيلا كيرياكيدس، إن الموافقة على العقارين كانت “خطوة مهمة” ضد الفيروس، فى ظل اعتماد التكتل حاليا على أربعة لقاحات.وأضافت فى بيان: “مع ارتفاع إصابات كوفيد-19 فى جميع الدول الأعضاء تقريبا، من المطمئن رؤية العديد من العلاجات الواعدة قيد التطوير كجزء من استراتيجيتنا العلاجية”.
والأجسام المضادة الأحادية النسيلة المنتجة فى المختبر عبارة عن بروتينات على شكل Y ترتبط بالانتفاخات التى تنتشر على سطح الفيروس، ما يمنع العامل الممرض من غزو الخلايا البشرية.وتعمل اللقاحات على تدريب أجهزة المناعة على إنتاج مثل هذه الأجسام المضادة أيضا، لكن بعض الأشخاص، بمن فيهم كبار السن والذين يعانون من نقص المناعة، لا يستجيبون جيدا للقاحات، وتستفيد هذه الفئات أكثر من “التطعيم السلبي”، حيث يتم توصيل الأجسام المضادة مباشرة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
WP2Social Auto Publish Powered By : XYZScripts.com