ر.ر
أديس أبابا ستشهد مذبحة تاريخية
قالت الدكتورة أماني الطويل، مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية والخبيرة فى الشئون الإفريقية، إن قدرة رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد على التقدير السياسي للموقف الدائر في بلاده ضعيفة، لافتة إلى أن هذا الرجل لا يدرك تعقيدات بلاده العرقية والقومية.
وأضافت، أن القوات المتحالفة مع جبهة تيجراي تتحرك صوب أديس أبابا (العاصمة) من الشمال والجنوب، لافتة إلى أن فرص آبي أحمد لإحراز نصر عسكري ضعيفة.
وتابعت أن تنازله لنائبه لقيادة المعركة تؤكد ضعف موقفه، لافتة إلى أن القوات المتجهة صوب أديس أبابا إن لم تتوقف سيكون هناك مذابح، مشيرة إلى أن الوضع الحالي خطير بالفعل، مؤكدة أن رئيس الحكومة أنهى مستقبله السياسي بيديه؛ لأنه لا يدرك عواقب الحرب الدائرة في البلاد.
وأوضحت أن هذا الرجل، أصيب بحالة بارانويا مسئول عنها المجتمع الدولي؛ بعد حصوله على جائزة نوبل التي تم إثبات أنها جائزة سياسية بامتياز؛ بعدما فقد تقدير الموقف والفهم الصحيح له.
ر.ر
أديس أبابا ستشهد مذبحة تاريخية
قالت الدكتورة أماني الطويل، مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية والخبيرة فى الشئون الإفريقية، إن قدرة رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد على التقدير السياسي للموقف الدائر في بلاده ضعيفة، لافتة إلى أن هذا الرجل لا يدرك تعقيدات بلاده العرقية والقومية.
وأضافت، أن القوات المتحالفة مع جبهة تيجراي تتحرك صوب أديس أبابا (العاصمة) من الشمال والجنوب، لافتة إلى أن فرص آبي أحمد لإحراز نصر عسكري ضعيفة.
وتابعت أن تنازله لنائبه لقيادة المعركة تؤكد ضعف موقفه، لافتة إلى أن القوات المتجهة صوب أديس أبابا إن لم تتوقف سيكون هناك مذابح، مشيرة إلى أن الوضع الحالي خطير بالفعل، مؤكدة أن رئيس الحكومة أنهى مستقبله السياسي بيديه؛ لأنه لا يدرك عواقب الحرب الدائرة في البلاد.
وأوضحت أن هذا الرجل، أصيب بحالة بارانويا مسئول عنها المجتمع الدولي؛ بعد حصوله على جائزة نوبل التي تم إثبات أنها جائزة سياسية بامتياز؛ بعدما فقد تقدير الموقف والفهم الصحيح له.
ر.ر
أديس أبابا ستشهد مذبحة تاريخية
قالت الدكتورة أماني الطويل، مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية والخبيرة فى الشئون الإفريقية، إن قدرة رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد على التقدير السياسي للموقف الدائر في بلاده ضعيفة، لافتة إلى أن هذا الرجل لا يدرك تعقيدات بلاده العرقية والقومية.
وأضافت، أن القوات المتحالفة مع جبهة تيجراي تتحرك صوب أديس أبابا (العاصمة) من الشمال والجنوب، لافتة إلى أن فرص آبي أحمد لإحراز نصر عسكري ضعيفة.
وتابعت أن تنازله لنائبه لقيادة المعركة تؤكد ضعف موقفه، لافتة إلى أن القوات المتجهة صوب أديس أبابا إن لم تتوقف سيكون هناك مذابح، مشيرة إلى أن الوضع الحالي خطير بالفعل، مؤكدة أن رئيس الحكومة أنهى مستقبله السياسي بيديه؛ لأنه لا يدرك عواقب الحرب الدائرة في البلاد.
وأوضحت أن هذا الرجل، أصيب بحالة بارانويا مسئول عنها المجتمع الدولي؛ بعد حصوله على جائزة نوبل التي تم إثبات أنها جائزة سياسية بامتياز؛ بعدما فقد تقدير الموقف والفهم الصحيح له.