ر.ر
الحكومة الفرنسية تغلق مسجد كبير فى مدينة فرنسية
اصدرت اليوم الحكومة الفرنسية قرار بغلق مسجد اسلامى كبير فى مدينة بوفيه شمال فرنسا قد يصل الى 6 شهور بسبب خطبة متطرفه غير مقبولة
و عبر قناة سى نيوز اعلن وزير الداخلية الفرنسى من اليوم بدء اجراءات اغلاق مسجد مدينة بوفيه الذى يحارب المسيحيين و اليهود و يكفرهم
و قد اكدت إدارة منطقة واز أنها ان اغلاق المسجد الكبير فى بوفيه يصل الى ستة اشهر على اساس ان خطب هذا المسجد تحرض على الجهاد
و الكراهيه و التعصب و العنف ضد المسيحيين و اليهود
و قال محامى جمعية الامل و الاخوة الاسلاميه التى تدير المسجد ان الخطبه التحريضيه المتطرفه التى تم بسببها غلق المسجد من قبل الحكومة الفرنسية
كانت الخطبه من احد الائمه المتطويعين بالقاء خطبه و تم وقفه عن العمل و القاء الخطب
و لكن السلطات الفرنسيه لم تقبل هذا التبرير لان هذا الامام مكلف من قبل ادارة المسجد لالقاء الخطب و هم على علم بيه و ليس خطيب عرضى
و كان هذا الامام يدلى بتصريحات ممارسة الاحكام المشدده فى الاسلام و التحريض على الجهاد و ان خطبته تعتبر المجتمعات الغربيه معادية للاسلام
و ينشر الكراهيه ضد المسيحيين و اليهود و ينادى باعلاء احكام الاسلام فوق قوانين الجمهورية الفرنسية
و يتهجم على المسيحين و اليهود و يسميهم كفار
و يرجع محامى المسجد يرد ان خطبته خرجت عن السياق المتفق عليه و الجمعيه الاسلاميه تحارب الاسلام و تمت وقف الامام
و الحكومه الفرنسية وضعت اغلب المساجد الاسلاميه فى فرنسا تحت الرقابه و تم اغلاق 21 مسجد حتى الان و سته منها تشملها التحقيقات .
ر.ر
الحكومة الفرنسية تغلق مسجد كبير فى مدينة فرنسية
اصدرت اليوم الحكومة الفرنسية قرار بغلق مسجد اسلامى كبير فى مدينة بوفيه شمال فرنسا قد يصل الى 6 شهور بسبب خطبة متطرفه غير مقبولة
و عبر قناة سى نيوز اعلن وزير الداخلية الفرنسى من اليوم بدء اجراءات اغلاق مسجد مدينة بوفيه الذى يحارب المسيحيين و اليهود و يكفرهم
و قد اكدت إدارة منطقة واز أنها ان اغلاق المسجد الكبير فى بوفيه يصل الى ستة اشهر على اساس ان خطب هذا المسجد تحرض على الجهاد
و الكراهيه و التعصب و العنف ضد المسيحيين و اليهود
و قال محامى جمعية الامل و الاخوة الاسلاميه التى تدير المسجد ان الخطبه التحريضيه المتطرفه التى تم بسببها غلق المسجد من قبل الحكومة الفرنسية
كانت الخطبه من احد الائمه المتطويعين بالقاء خطبه و تم وقفه عن العمل و القاء الخطب
و لكن السلطات الفرنسيه لم تقبل هذا التبرير لان هذا الامام مكلف من قبل ادارة المسجد لالقاء الخطب و هم على علم بيه و ليس خطيب عرضى
و كان هذا الامام يدلى بتصريحات ممارسة الاحكام المشدده فى الاسلام و التحريض على الجهاد و ان خطبته تعتبر المجتمعات الغربيه معادية للاسلام
و ينشر الكراهيه ضد المسيحيين و اليهود و ينادى باعلاء احكام الاسلام فوق قوانين الجمهورية الفرنسية
و يتهجم على المسيحين و اليهود و يسميهم كفار
و يرجع محامى المسجد يرد ان خطبته خرجت عن السياق المتفق عليه و الجمعيه الاسلاميه تحارب الاسلام و تمت وقف الامام
و الحكومه الفرنسية وضعت اغلب المساجد الاسلاميه فى فرنسا تحت الرقابه و تم اغلاق 21 مسجد حتى الان و سته منها تشملها التحقيقات