أكدت بعض أطياف المعارضة المصرية بالخارج، نبأ القبض على الفنان الهارب هشام عبد الله وتوقيفه بدعوى عدم قانونية إقامته في إسطنبول، خصوصا بعد انتهاء جواز سفره.
واتهمت بعض الدوائر المقربة من الإخوان أنصار المعارض التركي عبد الله جولن، بتدبير الواقعة للإيقاع بين أردوغان والإخوان، وهي في مجملها اتهامات سطحية ولا دليل عليها.
المثير في الأمر صمت أيمن نور حتى الآن، رغم عمل هشام عبد الله في قناة الشرق، التي يرأس مجلس إدارتها المعارض الشهير، وهو ما تسبب في تناثر الشائعات حول تورط نور في الأزمة، خاصة أن عبد الله كان ضمن أبرز المعارضين لسياساته في القناة.