fbpx
اخبارمنوعات

المطرب وائل كافورى يصور فيديو كليب لاغنيته الجديدة ويفاجأ معجبيه

ر.ر 

المطرب وائل كافورى يصور فيديو كليب لاغنيته الجديدة ويفاجأ معجبيه

وقد صور وائل عدة مشاهد في مسرح البيكاديللي في منطقة الحمرا، هذ المسرح الذي لطالما كان مكاناً ثقافياً مفتوحاً، يعكس روح بيروت الحرة، مع استخدام تقنيات ومعدات متطورة للغاية.
مسرح البيكاديلي ارتبط اسمه بالثلاثي السيدة ​فيروز​ والأخوين عاصي ومنصور، حتى ساد اعتقاد بأنّ المسرح يملكه الأخوين رحباني، لأنه احتضن معظم مسرحياتهما مع السيدة فيروز، من «هالة والملك» (1967)، والشخص (1968)، و»يعيش يعيش» (1970)، إلى «ناس من ورق» (1971)، و»لولو» (1974)، و»ميس الريم» (1975)، و»بترا» (1977).

 

 

 

 

 

 

المطرب وائل كافورى يصور فيديو كليب لاغنيته الجديدة ويفاجأ معجبيه

وقد صور وائل عدة مشاهد في مسرح البيكاديللي في منطقة الحمرا، هذ المسرح الذي لطالما كان مكاناً ثقافياً مفتوحاً، يعكس روح بيروت الحرة، مع استخدام تقنيات ومعدات متطورة للغاية.
مسرح البيكاديلي ارتبط اسمه بالثلاثي السيدة ​فيروز​ والأخوين عاصي ومنصور، حتى ساد اعتقاد بأنّ المسرح يملكه الأخوين رحباني، لأنه احتضن معظم مسرحياتهما مع السيدة فيروز، من «هالة والملك» (1967)، والشخص (1968)، و»يعيش يعيش» (1970)، إلى «ناس من ورق» (1971)، و»لولو» (1974)، و»ميس الريم» (1975)، و»بترا» (1977).

 

المطرب وائل كافورى يصور فيديو كليب لاغنيته الجديدة ويفاجأ معجبيه

وقد صور وائل عدة مشاهد في مسرح البيكاديللي في منطقة الحمرا، هذ المسرح الذي لطالما كان مكاناً ثقافياً مفتوحاً، يعكس روح بيروت الحرة، مع استخدام تقنيات ومعدات متطورة للغاية.
مسرح البيكاديلي ارتبط اسمه بالثلاثي السيدة ​فيروز​ والأخوين عاصي ومنصور، حتى ساد اعتقاد بأنّ المسرح يملكه الأخوين رحباني، لأنه احتضن معظم مسرحياتهما مع السيدة فيروز، من «هالة والملك» (1967)، والشخص (1968)، و»يعيش يعيش» (1970)، إلى «ناس من ورق» (1971)، و»لولو» (1974)، و»ميس الريم» (1975)، و»بترا» (1977).

المطرب وائل كافورى يصور فيديو كليب لاغنيته الجديدة ويفاجأ معجبيه

وقد صور وائل عدة مشاهد في مسرح البيكاديللي في منطقة الحمرا، هذ المسرح الذي لطالما كان مكاناً ثقافياً مفتوحاً، يعكس روح بيروت الحرة، مع استخدام تقنيات ومعدات متطورة للغاية.
مسرح البيكاديلي ارتبط اسمه بالثلاثي السيدة ​فيروز​ والأخوين عاصي ومنصور، حتى ساد اعتقاد بأنّ المسرح يملكه الأخوين رحباني، لأنه احتضن معظم مسرحياتهما مع السيدة فيروز، من «هالة والملك» (1967)، والشخص (1968)، و»يعيش يعيش» (1970)، إلى «ناس من ورق» (1971)، و»لولو» (1974)، و»ميس الريم» (1975)، و»بترا» (1977).

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
WP2Social Auto Publish Powered By : XYZScripts.com