على أنغام فيروز الهادئة، ترى عربة زهور متحركة تقودها فتاة عشرينية، تملأ الابتسامة وجهها، تجوب شوارع القاهرة بحثا عن الزبائن ليشتروا منها أو بحثا عن الوجوه المُنهكة لتعطيهم وردا دون مقابل، فقط لمساعدتهم في تغيير نمط يومهم.
ساندرا مجدي أو “بياعة الورد”، كما تُحب أن يناديها من حولها، تخرجت من قسم الهندسة المعمارية بجامعة عين شمس، منذ سنوات عديدة، ثم حصلت على وظيفة تدريس العمارة بالأكاديمية البحرية، وبعد 8 سنوات عمل، جاء على أنغام فيروز الهادئة، ترى عربة زهور متحركة تقودها فتاة عشرينية، تملأ الابتسامة وجهها، تجوب شوارع القاهرة بحثا عن الزبائن ليشتروا منها أو بحثا عن الوجوه المُنهكة لتعطيهم وردا دون مقابل، فقط لمساعدتهم في تغيير نمط يومهم.
ساندرا مجدي أو “بياعة الورد”، كما تُحب أن يناديها من حولها، تخرجت من قسم الهندسة المعمارية بجامعة عين شمس، منذ سنوات عديدة، ثم حصلت على وظيفة تدريس العمارة بالأكاديمية البحرية، وبعد 8 سنوات عمل، جاء الورد ليحتل المساحة الأكبر من حياتها، فقررت الاستغناء عن الوظيفة من أجله.الورد ليحتل المساحة الأكبر من حياتها، فقررت الاستغناء عن الوظيفة من أجله.
منقول
Ich bin Sozialpädagogin und halte von der Methode gar nichts! Babys brauchen die Nähe zu ihren Eltern und die Gewissheit von diesen verstanden zu werden. Alleine lassen sollte man sein Kind nie. Es gibt immer Gründe, warum ein Kind nicht schlafen kann oder will. Diese sollten die Eltern versuchen herauszufinden anstatt das Bedürfnis danach zu ignorieren.