بعد انتقال الحكومة للعاصمة الإدارية مامصير مبانى الوزارات؟
كشف مساعد وزير الإسكان في مصر، عبد الخالق إبراهيم، الأسباب الرئيسية وراء نقل الوزارات من القاهرة التاريخية إلى العاصمة الإدارية.
وأوضح عبد الخالق إبراهيم، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “حقائق وأسرار”، أن جميع الوزارات تتواجد في وسط القاهرة التي تشهد تكدسا وازدحاما كبيرا، ما جعل نقل الوزارات ضرورة ملحة، مضيفا أن المباني التاريخية للوزارات ستستغل وتتم “إعادة استخدامها بما يتناسب مع قيمتها”.
وأشار إبراهيم إلى أن نقل الوزارات إلى العاصمة الإدارية، “هدفه تطوير القاهرة التاريخية”، موضحا أن “العاصمة الإدارية الجديدة تربط بين محاور التنمية في سيناء والدلتا”، وأنه “تم بناء مدن جديدة على محاور وأنفاق سيناء”.
وبين المتحدث أن العاصمة الإدارية لن تحل مكان القاهرة، ولكنها “شريك تنموي مع كل المحاور”، مردفا بالقول “تم الاتفاق على إنشاء فندقين بمنطقتى أبراج مثلث ماسبيرو وسور مجرى العيون. ومنطقة المدابغ في سور مجرى العيون، تحولت لمنطقة عمرانية 5 نجوم”.
بعد انتقال الحكومة للعاصمة الإدارية مامصير مبانى الوزارات؟
كشف مساعد وزير الإسكان في مصر، عبد الخالق إبراهيم، الأسباب الرئيسية وراء نقل الوزارات من القاهرة التاريخية إلى العاصمة الإدارية.
وأوضح عبد الخالق إبراهيم، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “حقائق وأسرار”، أن جميع الوزارات تتواجد في وسط القاهرة التي تشهد تكدسا وازدحاما كبيرا، ما جعل نقل الوزارات ضرورة ملحة، مضيفا أن المباني التاريخية للوزارات ستستغل وتتم “إعادة استخدامها بما يتناسب مع قيمتها”.
وأشار إبراهيم إلى أن نقل الوزارات إلى العاصمة الإدارية، “هدفه تطوير القاهرة التاريخية”، موضحا أن “العاصمة الإدارية الجديدة تربط بين محاور التنمية في سيناء والدلتا”، وأنه “تم بناء مدن جديدة على محاور وأنفاق سيناء”.
وبين المتحدث أن العاصمة الإدارية لن تحل مكان القاهرة، ولكنها “شريك تنموي مع كل المحاور”، مردفا بالقول “تم الاتفاق على إنشاء فندقين بمنطقتى أبراج مثلث ماسبيرو وسور مجرى العيون. ومنطقة المدابغ في سور مجرى العيون، تحولت لمنطقة عمرانية 5 نجوم”.