
ر.ر
أثارت النجمة العالمية بليك ليفلي جدلا واسعا بعد انتقادها لغلاف مجلة HOLLYWOOD REPORTER الذي جمعها بالمخرج جاستن بالدوني تحت عنوان ” نظرة حصرية خلف خطوط المعركة ” فى إشارة إلي النزاع القانوني القائم بينهما . وظهر الثنائي في تصميم مستوحي من قصة ” داود وجالوت ” حيث بدت ليفلي وكأنها تلقي هاتفا علي بالدوني الذي يحمل IT ENDS WITH US وفي بيان لصحيفة THE DAILY MAIL وصفت المتحدثة باسم ليفلي الغلاف ب ” المهين بشكل فاضح ” معتبرة أنه يعزز الصور النمطية السلبية حول النساء اللواتي يقدمن شكاوي في بيئة العمل ويصورهن كمعتديات يستحققن العقاب .
واثار الغلاف استياء مستخدمي X/TWITTER حيث وصفه البعض بأنه ” تقليل من جدية قضايا التحرش الجنسي ” بينما راي الاخرون انه محاولة لتحويل معاناة النساء الي مادة للسخرية ” .
أثارت النجمة العالمية بليك ليفلي جدلا واسعا بعد انتقادها لغلاف مجلة HOLLYWOOD REPORTER الذي جمعها بالمخرج جاستن بالدوني تحت عنوان ” نظرة حصرية خلف خطوط المعركة ” فى إشارة إلي النزاع القانوني القائم بينهما . وظهر الثنائي في تصميم مستوحي من قصة ” داود وجالوت ” حيث بدت ليفلي وكأنها تلقي هاتفا علي بالدوني الذي يحمل IT ENDS WITH US وفي بيان لصحيفة THE DAILY MAIL وصفت المتحدثة باسم ليفلي الغلاف ب ” المهين بشكل فاضح ” معتبرة أنه يعزز الصور النمطية السلبية حول النساء اللواتي يقدمن شكاوي في بيئة العمل ويصورهن كمعتديات يستحققن العقاب .
واثار الغلاف استياء مستخدمي X/TWITTER حيث وصفه البعض بأنه ” تقليل من جدية قضايا التحرش الجنسي ” بينما راي الاخرون انه محاولة لتحويل معاناة النساء الي ما
دة للس
خرية ” .
أثارت النجمة العالمية بليك ليفلي جدلا واسعا بعد انتقادها لغلاف مجلة HOLLYWOOD REPORTER الذي جمعها بالمخرج جاستن بالدوني تحت عنوان ” نظرة حصرية خلف خطوط المعركة ” فى إشارة إلي النزاع القانوني القائم بينهما . وظهر الثنائي في تصميم مستوحي من قصة ” داود وجالوت ” حيث بدت ليفلي وكأنها تلقي هاتفا علي بالدوني الذي يحمل IT ENDS WITH US وفي بيان لصحيفة THE DAILY MAIL وصفت المتحدثة باسم ليفلي الغلاف ب ” المهين بشكل فاضح ” معتبرة أنه يعزز الصور النمطية السلبية حول النساء اللواتي يقدمن شكاوي في بيئة العمل ويصورهن كمعتديات يستحققن العقاب .
واثار الغلاف استياء مستخدمي X/TWITTER حيث وصفه البعض بأنه ” تقليل من جدية قضايا التحرش الجنسي ” بينما راي الاخرون انه محاولة لتحويل معاناة النساء الي مادة للسخرية ” .