fbpx
اخبارمنوعات

تعطيل الإنترنت وغلق كباري وغاز مسيل للدموع في مواجهة احتجاجات السودان

ر.ر

تعطيل الإنترنت وغلق كباري وغاز مسيل للدموع في مواجهة احتجاجات السودان

قالت لجنة أطباء السودان المركزية، في بيان، إن السلطات السودانية قطعت خدمات الإنترنت مع انطلاق الاحتجاجات في السودان، الخميس.

وقال البيان إن “قطع الاتصالات محاولة متكررة لإخفاء تصاعد انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات المرتكبة في السودان” ، وألقى باللوم على السلطات السودانية.

احتجاجات يوم الخميس هي الحادية عشرة من الاحتجاج الجماهيري المخطط لها في البلاد ضد الحكم العسكري منذ 25 أكتوبر/ تشرين الأول، عندما قاد الجنرال عبد الفتاح البرهان استيلاء على السلطة وضع حدًا للشراكة مع الأحزاب السياسية المدنية التي تم تشكيلها بعد الاطاحة بالرئيس السابق عمر البشير.

وبلغ عدد قتلى التظاهرات 48، بحسب آخر تقرير ميداني صادر عن لجنة الأطباء، وأكثر من 200 جريح في الجولة الأخيرة من الاحتجاجات.

وأظهرت لقطات مصورة متداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعية سحب كثيفة لدخان قنابل الغاز المسيل للدموع التي غطت منطقة شروني، التي تقع على مسافة قريبة من قصر الرئاسة بالخرطوم.

كانت السلطات السودانية قد أغلقت عدد من الكباري في الخرطوم بوقع حاويات على مداخلها، في محاولة فسرها ناشطون سودانيون بأنها لعرقلة انضمام المحتجين القادمين من المناطق المتاخمة للعاصمة إلى المتظاهرين في وسط المدينة.

 

 

 

 

 

 

ر.ر

تعطيل الإنترنت وغلق كباري وغاز مسيل للدموع في مواجهة احتجاجات السودان

قالت لجنة أطباء السودان المركزية، في بيان، إن السلطات السودانية قطعت خدمات الإنترنت مع انطلاق الاحتجاجات في السودان، الخميس.

وقال البيان إن “قطع الاتصالات محاولة متكررة لإخفاء تصاعد انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات المرتكبة في السودان” ، وألقى باللوم على السلطات السودانية.

احتجاجات يوم الخميس هي الحادية عشرة من الاحتجاج الجماهيري المخطط لها في البلاد ضد الحكم العسكري منذ 25 أكتوبر/ تشرين الأول، عندما قاد الجنرال عبد الفتاح البرهان استيلاء على السلطة وضع حدًا للشراكة مع الأحزاب السياسية المدنية التي تم تشكيلها بعد الاطاحة بالرئيس السابق عمر البشير.

وبلغ عدد قتلى التظاهرات 48، بحسب آخر تقرير ميداني صادر عن لجنة الأطباء، وأكثر من 200 جريح في الجولة الأخيرة من الاحتجاجات.

وأظهرت لقطات مصورة متداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعية سحب كثيفة لدخان قنابل الغاز المسيل للدموع التي غطت منطقة شروني، التي تقع على مسافة قريبة من قصر الرئاسة بالخرطوم.

كانت السلطات السودانية قد أغلقت عدد من الكباري في الخرطوم بوقع حاويات على مداخلها، في محاولة فسرها ناشطون سودانيون بأنها لعرقلة انضمام المحتجين القادمين من المناطق المتاخمة للعاصمة إلى المتظاهرين في وسط المدينة.

 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
WP2Social Auto Publish Powered By : XYZScripts.com