وجه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، اليوم الخميس 19 أغسطس، رسالة شديدة اللهجة إلى رئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد حول إقليم تيجراي.
وقال جوتيريش إن الازمة التي يشهدها إقليم تيجراي في إثيوبيا حان الوقت لكي تنتهي، لافتا إلى أن المتحدة قلقة من الوضع في إثيوبيا.
وشدد جوتيريش على أن الحل في إقليم تيجراي ليس عسكريا.
وعلى مدار 9 أشهر من الدماء وانتهاك حقوق الإنسان أصبح الوضع داخل إقليم تيجراي حديث العالم كله، وذلك على الرغم من الإعلان عن وقف لإطلاق النار عقب الهزيمة الكبيرة التي تلقاها الجيش الإثيوبي بالإقليم المشتعل.
وبعد جولات طويلة من الصراع في الإقليم في 28 يونيو ومع تقدم قوات دفاع تيجراي، غادرت الإدارة الموقتة التي عيّنها آبي أحمد في تيجراي عاصمة إقليم ميكيلي، ما شكّل منعطفا في النزاع.
وأعلنت الحكومة الفدرالية “وقفا لإطلاق النار من جانب واحد”، وافق عليه قادة الإقليم “من حيث المبدأ” لكنّهم تعهّدوا مواصلة القتال إن لم تُلبَّ شروطهم.
في 13 يوليو شنت القوات بتيجراي هجوما جديدا وأعلنت أنها سيطرت في الجنوب على ألاماتا، كبرى مدن المنطقة وأنها تخوض معارك أخرى في غرب الإقليم.
وجه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، اليوم الخميس 19 أغسطس، رسالة شديدة اللهجة إلى رئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد حول إقليم تيجراي.
وقال جوتيريش إن الازمة التي يشهدها إقليم تيجراي في إثيوبيا حان الوقت لكي تنتهي، لافتا إلى أن المتحدة قلقة من الوضع في إثيوبيا.
وشدد جوتيريش على أن الحل في إقليم تيجراي ليس عسكريا.
وعلى مدار 9 أشهر من الدماء وانتهاك حقوق الإنسان أصبح الوضع داخل إقليم تيجراي حديث العالم كله، وذلك على الرغم من الإعلان عن وقف لإطلاق النار عقب الهزيمة الكبيرة التي تلقاها الجيش الإثيوبي بالإقليم المشتعل.
وبعد جولات طويلة من الصراع في الإقليم في 28 يونيو ومع تقدم قوات دفاع تيجراي، غادرت الإدارة الموقتة التي عيّنها آبي أحمد في تيجراي عاصمة إقليم ميكيلي، ما شكّل منعطفا في النزاع.
وأعلنت الحكومة الفدرالية “وقفا لإطلاق النار من جانب واحد”، وافق عليه قادة الإقليم “من حيث المبدأ” لكنّهم تعهّدوا مواصلة القتال إن لم تُلبَّ شروطهم.
في 13 يوليو شنت القوات بتيجراي هجوما جديدا وأعلنت أنها سيطرت في الجنوب على ألاماتا، كبرى مدن المنطقة وأنها تخوض معارك أخرى في غرب الإقليم.