ر.ر
حقيقة أختفاء الإسكندرية وتأثرها بالمناخ
قال الدكتور عطية الطنطاوي، عميد كلية الدراسات الإفريقية، إن تحذيرات رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، من غرق الإسكندرية بسبب التغيرات المناخية، ليست مفاجأة، بل كانت متداولة منذ سنوات.أكد الطنطاوي أن ما تم ذكره حول تأثر الإسكندرية حال ارتفاع حرارة الكوكب سيناريوهات يضعها العلماء.
وأضاف عميد كلية الدراسات الإفريقية، أن جميع المدن الساحلية في العالم معرضة للخطر لو ارتفع منسوب سطح البحر واحد متر، مشيرا إلى أن ذلك سيؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الكوكب وذوبان الجليد وغيرها من الكوارث.
واختتم: هناك توقعات لارتفاع درجة حرارة الكوكب 4 درجات بحلول 2100، مشيرا إلى أن الدول العظمى المسئولة عن التلوث المناخي لا تتأثر كثيرا بالتغيرات المناخية، في حين أن الدول النامية التي لم ترتكب أخطاء جسيمة في تلوث المناخ هي من تتأثر بشكل مباشر.
ر.ر
حقيقة أختفاء الإسكندرية وتأثرها بالمناخ
قال الدكتور عطية الطنطاوي، عميد كلية الدراسات الإفريقية، إن تحذيرات رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، من غرق الإسكندرية بسبب التغيرات المناخية، ليست مفاجأة، بل كانت متداولة منذ سنوات.أكد الطنطاوي أن ما تم ذكره حول تأثر الإسكندرية حال ارتفاع حرارة الكوكب سيناريوهات يضعها العلماء.
وأضاف عميد كلية الدراسات الإفريقية، أن جميع المدن الساحلية في العالم معرضة للخطر لو ارتفع منسوب سطح البحر واحد متر، مشيرا إلى أن ذلك سيؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الكوكب وذوبان الجليد وغيرها من الكوارث.
واختتم: هناك توقعات لارتفاع درجة حرارة الكوكب 4 درجات بحلول 2100، مشيرا إلى أن الدول العظمى المسئولة عن التلوث المناخي لا تتأثر كثيرا بالتغيرات المناخية، في حين أن الدول النامية التي لم ترتكب أخطاء جسيمة في تلوث المناخ هي من تتأثر بشكل مباشر.
ر.ر
حقيقة أختفاء الإسكندرية وتأثرها بالمناخ
قال الدكتور عطية الطنطاوي، عميد كلية الدراسات الإفريقية، إن تحذيرات رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، من غرق الإسكندرية بسبب التغيرات المناخية، ليست مفاجأة، بل كانت متداولة منذ سنوات.أكد الطنطاوي أن ما تم ذكره حول تأثر الإسكندرية حال ارتفاع حرارة الكوكب سيناريوهات يضعها العلماء.
وأضاف عميد كلية الدراسات الإفريقية، أن جميع المدن الساحلية في العالم معرضة للخطر لو ارتفع منسوب سطح البحر واحد متر، مشيرا إلى أن ذلك سيؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الكوكب وذوبان الجليد وغيرها من الكوارث.
واختتم: هناك توقعات لارتفاع درجة حرارة الكوكب 4 درجات بحلول 2100، مشيرا إلى أن الدول العظمى المسئولة عن التلوث المناخي لا تتأثر كثيرا بالتغيرات المناخية، في حين أن الدول النامية التي لم ترتكب أخطاء جسيمة في تلوث المناخ هي من تتأثر بشكل مباشر.