1- جيش مصر قادر على الدفاع عن أمنها القومى داخليا وخارجيا.
2- ـ كونوا مستعدين لتنفيذ أى مهمة داخل أو خارج حدودنا.
3- الجيش المصرى من أقوى جيوش المنطقة
4ـ جيش مصر رشيد يحمى ولا يهدد.
5ـ أثق فى قدرة رجال القوات المسلحة وتضحياتهم إذا ما طلبنا.
6ـ نؤمن 1200 كيلو على حدود ليبيا منذ أكثر من 7 سنوات.وأكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، استعداد مصر الكامل لتقديم الدعم للشعب الليبي، وقال:
7- نحن في مصر نكن لكم احتراما وتقديرا كبيرا ولم نتدخل في شئونكم ودائما نحن مستعدون لتقديم الدعم، من أجل استقرار ليبيا وليس لنا مصلحة ليس إلا أمنكم واستقراركم.
8- تجاوز سرت والجفرة خط أحمر، ولن يدافع عن ليبيا إلا أهل ليبيا ونحن مستعدون بأن نساعد ونساند هذا .
9- ليبيا دولة عظيمة وشعبها مناضل ومكافح، بنقول الخط اللى وصلت إليه القوات الحالية سواء من جانب المنطقة الشرقية أو الغربية كلهم أبناء ليبيا ونتكلم مع الشعب الليبى وليس طرفا ضد آخر.ووجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، حديثه لقادة القبائل الليبية قائلا:
10- عمرنا ما كنا غزاة لأحد، ولا معتدين على سيادة أحد، لكن احترمناكم ولم نتدخل، لأننا لا نريد أن يذكر لنا التاريخ أننا تدخلنا في بلدكم، وأنتم في موقف ضعف، لكن الموقف الآن مختلف.
11- الأمن القومى العربى والأمن القومى والمصرى والليبى يهتز، ولا نرغب في شيء إلا أمن واستقرار وسلامة ليبيا.
12- إذا تحرك الشعب الليبى وطالبنا بالتدخل إشارة للعالم على أن مصر وليبيا بلد واحد ومصالح واحدة وأمن واستقرار واحد.
13- يخطئ من يعتقد أن حلمنا ضعف، وأن الصبر تردد، صبرنا صبر لاستجلاء الموقف وإيضاح الحقائق لكن ليس ضعفا أوترددا.
14- أي تدخل مباشر من الدولة المصرية باتت تتوفر لها الشرعية الدولية سواء بحق الدفاع عن النفس أو بناء على السلطة الشرعية الوحيدة المنتخبة في ليبيا وهو مجلس النواب الليبى.
15- سيكون أهدافنا حماية الحدود الغربية، وسرعة دعم استعادة الأمن والاستقرار على الساحة الليبية، باعتباره جزءا من الأمن القومى المصرى، وحقن دماء الشعب الليبى.
16- جاهزية القوات للقتال صارت أمرا ضروريا، مشيرا إلى أن تدخلات غير شرعية في منطقتنا تسهم فى انتشار الميليشيات الإرهابية.
وحول رسائل الرئيس السيسي بشأن مفاوضات سد النهضة قال:
17- مصر كانت حريصة خلال أزمة سد النهضة، على التفاوض والتفاهم ومازلنا نتحرك فى هذا الاتجاه.
