تعرض الكاتب والباحث الدكتور يوسف زيدان إلى هجوم شديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعى بسبب تطاوله المستمر وفتاويه الخارجة عن النص، والتى كان آخرها تشكيكه فى وجود المسجد الأقصى، قائلا إن إطلاق شعارات “الأقصى الجريح والقدس الأسير وأولى القبلتين” لن تؤتى بشىء.
وجاء الرد على زيدان من رواد مواقع التواصل الاجتماعى قاسيا بشكل كبير، مدعومة بالكثير من الأدلة والبراهين، فكتب خليل : “هرتلة يوسف زيدان عن علاقة اليهود بالمسلمين وإنكاره لوجود الأقصى والذى أخبرنا القرآن بتحول القبله إليه ذكرنى بمن طلب منه كتابة خطاب لعمه وهو لا يجيد الكتابة فكتبه اعتمادا على عدم معرفة عمه بالقراءة”.
يوسف زيدان يتحدث وكأنه هو كاتب التاريخ من أوله لاخره. .ويعتقد أن جميع المشاهدين تلامذة هو الأستاذ الذي لا يجب تكذيب فهو مغرور مستعلي على غيره أيا كان حتى المذيع الذي يتحدث إليه ..فماذا بعد تكذيب القرآن الكريم.? أوقفوا هذا الجاهل ولا تدعوه يظهر على شاشاتنا العربية..فلتصمت يا زيدان انه القرآن حديث رب العالمين…