زوج يشق بطن زوجته أمام طفليه
ليلة أمس الأول، وقعت جريمة قتل مروعة داخل شقة مستأجرة بشاطىء الزهور بمدينة بلطيم في محافظة كفر الشيخ، حيث أنهى عاطل يدعى «أحمد .ر» 29 سنة حياة زوجته «أنغام . ع»، 19 سنة، أمام طفليه الرضيعين، بعد أن أمسك بسكين وشق بطنها، ثم توجه إلى مركز شرطة البرلس، وسلم نفسه، معترفا بجريمته التي بررها لشكه في سلوك زوجته.
الحمل شرارة الجريمة
تحريات الأجهزة الأمنية، كشفت عن أن المتهم مقيم مع زوجته في قرية الشخلوبة التابعة لمركز سيدي سالم بمحافظة كفر الشيخ، وأن بينهما خلافات عديدة ومستمرة بسبب مشكلات عائلية، وأخرى تتعلق بشكوكه في سلوك زوجته، وكان دائم الاعتداء عليها بالضرب، وتدخل عدد من كبار قريته للصلح بينهما، لكن كانت الخلافات تنشب بينهما من جديد، حتى أخبرت الزوجة المتهم بحملها.
خناقة وحمل جديد
لم يصدق الزوج ما سمعه من زوجته بعدما أحبرته بحملها، فلديهما طفلان صغيران، بخلاف أن ظروفهما المادية صعبة، احتد النقاش بينهما، ثم اعتدى عليها بالضرب، وأخبرها أن سيئة السلوك، ثم ترك المنزل، وقضى ليلته وسط الحقول، وهناك بيت النية لقتل زوجته وأعد خطة محكمة للتخلص منها دون أن يثير الشكوك حوله، فعاد إلى المنزل ليصالح زوجته، ويخبرها أنهما سيسافران إلى بلطيم لقضاء يومين في المصيف، وبالفعل سافر بها يوم الخميس الماضي، واستأجر شقة، وتناول الغداء مع أسرته وفي المساء، عادوا جميعا إلى الشقة.
المواجهة الأخيرة
واجه المتهم زوجته بشكوكه، لكنها لم تنفها وأخبرته أن ما تحمله ليس من صلبه «اللي في بطني مش ابنك»، فاستشاط غضبا، وأخرج سكينا، وشق بطنها بالطول، حتى خرجت أحشاؤها أمام طفليه، وترك الشقة وبداخلها جثة زوجته، وطفليهما، وتواصل مع سمسار العقارات هاتفيًا أخبره فيه بارتكابه قتل زوجته، ثم توجه الى مركز الشرطة وسلم نفسه واعترف بجريمته، فتمت إحالته للنيابة التي تولت التحقيق.
زوج يشق بطن زوجته
ليلة أمس الأول، وقعت جريمة قتل مروعة داخل شقة مستأجرة بشاطىء الزهور بمدينة بلطيم في محافظة كفر الشيخ، حيث أنهى عاطل يدعى «أحمد .ر» 29 سنة حياة زوجته «أنغام . ع»، 19 سنة، أمام طفليه الرضيعين، بعد أن أمسك بسكين وشق بطنها، ثم توجه إلى مركز شرطة البرلس، وسلم نفسه، معترفا بجريمته التي بررها لشكه في سلوك زوجته.
الحمل شرارة الجريمة
تحريات الأجهزة الأمنية، كشفت عن أن المتهم مقيم مع زوجته في قرية الشخلوبة التابعة لمركز سيدي سالم بمحافظة كفر الشيخ، وأن بينهما خلافات عديدة ومستمرة بسبب مشكلات عائلية، وأخرى تتعلق بشكوكه في سلوك زوجته، وكان دائم الاعتداء عليها بالضرب، وتدخل عدد من كبار قريته للصلح بينهما، لكن كانت الخلافات تنشب بينهما من جديد، حتى أخبرت الزوجة المتهم بحملها.
خناقة وحمل جديد
لم يصدق الزوج ما سمعه من زوجته بعدما أحبرته بحملها، فلديهما طفلان صغيران، بخلاف أن ظروفهما المادية صعبة، احتد النقاش بينهما، ثم اعتدى عليها بالضرب، وأخبرها أن سيئة السلوك، ثم ترك المنزل، وقضى ليلته وسط الحقول، وهناك بيت النية لقتل زوجته وأعد خطة محكمة للتخلص منها دون أن يثير الشكوك حوله، فعاد إلى المنزل ليصالح زوجته، ويخبرها أنهما سيسافران إلى بلطيم لقضاء يومين في المصيف، وبالفعل سافر بها يوم الخميس الماضي، واستأجر شقة، وتناول الغداء مع أسرته وفي المساء، عادوا جميعا إلى الشقة.
المواجهة الأخيرة
واجه المتهم زوجته بشكوكه، لكنها لم تنفها وأخبرته أن ما تحمله ليس من صلبه «اللي في بطني مش ابنك»، فاستشاط غضبا، وأخرج سكينا، وشق بطنها بالطول، حتى خرجت أحشاؤها أمام طفليه، وترك الشقة وبداخلها جثة زوجته، وطفليهما، وتواصل مع سمسار العقارات هاتفيًا أخبره فيه بارتكابه قتل زوجته، ثم توجه الى مركز الشرطة وسلم نفسه واعترف بجريمته، فتمت إحالته للنيابة التي تولت التحقيق.