fbpx
اخبارمنوعات

طليقة مصطفي فهمي تصفه بانه ممثل بارع فى دور الضحية

ر.ر

طليقة مصطفي فهمي تصفه بانه ممثل بارع فى دور الضحية

قامت الإعلامية فاتن موسى طليقة الفنان مصطفي فهمي، بفتح النار على طليقها وردت على بيانه الأخير الذي كشف فيه كواليس إتمام الانفصال، والذي أثار حالة من الجدل على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الفترة القليلة الماضية، مشيرة إلى أن طليقها يلعب دور الضحية.
فاتن موسى تفتح النار على مصطفى فهمي وتفضح أكاذيبه

حيث قالت «فاتن» عبر صفحتها الشخصية لتبادل الصور والفيديوهات الشهير بـ «إنستجرام»: «ذهب إلى المسجد ليشتكي ربه من الذين ظلموا، فوجدهم يصلون في الصف الأول».

وأضافت:«فقرة اليوم، ممثل يلعب دور الضحية بامتياز ومن أجدر منه في إتقانه، إلا إذا إضطر إلى ذلك»

وكان قد علق الفنان مصطفي فهمي على تصريحات طليقته الإعلامية فاتن موسى، عبر بيان نشرته محاميته سناء لحظي، إن طليقته لم تحترم قواعد الانفصال بدون اختلاف أو تجريح.
وأضاف «فهمي»: «ما زال عددا كبيرا من الناس لا يعرف ثقافة الاحترام عند الاختلاف والتباعد بدون تجريح ما أسهل التجريح والاتهام، وما أصعب أن يصون الإنسان للآخرين سيرتهم وصورتهم حتى بعد أن يحدث بينهم ما يجعلهم يتأكدون من أنهم لن يستمروا رفقاء الدرب».

وأوضح: «الناس في هذا فريقان منهم من يحب أن يظهر نفسه ضحية يكون هذا غالبا عكس الحقيقة، ومنهم من يتبع الطريق الصعب ويتمسك بحفظ اسم وكرامة وسمعة الآخر الذي اختلف معه مهما كلفه الأمر».

 

 

 

 

 

ر.ر

طليقة مصطفي فهمي تصفه بانه ممثل بارع فى دور الضحية

قامت الإعلامية فاتن موسى طليقة الفنان مصطفي فهمي، بفتح النار على طليقها وردت على بيانه الأخير الذي كشف فيه كواليس إتمام الانفصال، والذي أثار حالة من الجدل على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الفترة القليلة الماضية، مشيرة إلى أن طليقها يلعب دور الضحية.
فاتن موسى تفتح النار على مصطفى فهمي وتفضح أكاذيبه

حيث قالت «فاتن» عبر صفحتها الشخصية لتبادل الصور والفيديوهات الشهير بـ «إنستجرام»: «ذهب إلى المسجد ليشتكي ربه من الذين ظلموا، فوجدهم يصلون في الصف الأول».

وأضافت:«فقرة اليوم، ممثل يلعب دور الضحية بامتياز ومن أجدر منه في إتقانه، إلا إذا إضطر إلى ذلك»

وكان قد علق الفنان مصطفي فهمي على تصريحات طليقته الإعلامية فاتن موسى، عبر بيان نشرته محاميته سناء لحظي، إن طليقته لم تحترم قواعد الانفصال بدون اختلاف أو تجريح.
وأضاف «فهمي»: «ما زال عددا كبيرا من الناس لا يعرف ثقافة الاحترام عند الاختلاف والتباعد بدون تجريح ما أسهل التجريح والاتهام، وما أصعب أن يصون الإنسان للآخرين سيرتهم وصورتهم حتى بعد أن يحدث بينهم ما يجعلهم يتأكدون من أنهم لن يستمروا رفقاء الدرب».

وأوضح: «الناس في هذا فريقان منهم من يحب أن يظهر نفسه ضحية يكون هذا غالبا عكس الحقيقة، ومنهم من يتبع الطريق الصعب ويتمسك بحفظ اسم وكرامة وسمعة الآخر الذي اختلف معه مهما كلفه الأمر».

 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
WP2Social Auto Publish Powered By : XYZScripts.com