مازالت القوات المسلحة المصرية تواصل تقدمها لمسح كل شبر من أرض سيناء المقدسة لتنظيفها من العناصر الإرهابية . ومازال الدواعش فى رفح والعريش وجبال شمال سيناء يفرون كالجرزان المذعورة من القوة الغاشمة التى تتعامل بها قوات الجيش المصرى مع هؤلاء الإرهابيين الذين إن إستطاعوا الفرار من الموت . يلبسون ثياب الحريم ليتخفوا عن أعين صقور القناصة .
مازالت العملية الشاملة مستمرة ووصلتنا تلك الصور الداعشية ليعرف المواطن المصرى مايحدث على أرض سيناء المقدسة
وقد تم القبض على أبو سلمه الرأس المدبرة لعملية مسجد الروضة والقوة الغاشمة تؤتي ثمارها
دواعش سيناء يتم القبض عليهم فى المنازل بأزياء نسائيه بعد ما انكشفت حيلة لبس المنقبات
كما تم رصد رسالات استغاثه ( انقذونا من جحيم سيناء )
الجيش المصرى فى كل مكان بيت بيت شقه شقه
الدواعش ( يبكون كالاطفال ) عندما يقعون فى قبضة الاسود
عمليات الفرز الدقيق لكل المقيمين فى شمال سيناء وهوياتهم
اردوغان التركى مذهول ويصرخ من أجل أولاده الموجودين فى سيناء
وقطر تصرخ على أموالها وحلفاءها
وامريكا منزعجة على عملائها الذين يدلون بمعلومات تؤكد تورطها فى سيناء
ومازالت الاعترافات تتوالى كالمطر