ر.ر
فتاة تقرر تصوير طفلة أثناء استغاثتها من سيدة منتقبة
فتاة تقرر تصوير طفلة أثناء استغاثتها من سيدة منتقبة بسبب هذا الأمر
داخل سيارة ميكروباص، لاحظت فتاة عشرينية، سيدة منتقبة تعامل طفلة برفقتها بطريقة قاسية وعنيفة، منهمرة في البكاء، تحاول الصغيرة الابتعاد عنها، الأمر الذي على غراره وجهت الفتاة سؤالا لتلك المرأة عن مدى قرابتها بالطفلة، لترد قائلة: أنت مالك هتحققي معايا .
اندهشت الفتاة من عدم تدخل أي من ركاب الميكروباص لمعرفة سبب بكاء الطفلة، مع السيدة صاحبة التصرفات العنيفة، والتي تبدو أنها ليست والدة الطفلة.
استغاثات الطفلة
عايزة أروح البلد عايزة بابا محمود تلك العبارات التي كانت تصرخ بها الطفلة خلال بكائها موجهة حديثها للسيدة المنتقبة، وتحاول عضها والهروب من أيديها، بحسب ما أوضحته نور في حديثها ، مستكملة أن الميكروباص خرج من أمام محطة مترو الجيزة متوجه إلى منطقة المريوطية هرم، ولم يتدخل أحد الركاب معها، أو يعاونها على التحقق من هوية السيدة المنتقبة.
بعد أن عنفت السيدة نور عند سؤالها عن قرابتها للطفلة، لم تجد رد فعل سوى أن توثق الواقعة بكاميرا هاتفها المحمول، وتظهر وجه الطفلة الصغيرة، وتنشر الفيديو على حسابها بموقع فيس بوك ، حتى يتعرف عليها من يعرفها من أهلها في حالة إذا كانت الطفلة مخطوفة: محدش من الركاب رضي يتدخل .
عنفت السيدة الطفلة بالضرب على وجهها، ودفعها في تجاه نافذة الميكروباص، بحسب نور ، لافتة إلى أن السيدة بعد رؤيتها لها تصور ما يحدث بكاميرا هاتفها، نزلت من السيارة على الفور، الأمر الذي جعل صاحبة الـ18 عاما تنتوي الذهاب غدًا، إلى موقف السيارات التي خرج منه الميكروباص؛ لتعرض صورة الطفلة والسيدة على السائقين والمتواجدين هناك لعل أحد يتعرف عليهما.
ر.ر
فتاة تقرر تصوير طفلة أثناء استغاثتها من سيدة منتقبة
فتاة تقرر تصوير طفلة أثناء استغاثتها من سيدة منتقبة بسبب هذا الأمر
داخل سيارة ميكروباص، لاحظت فتاة عشرينية، سيدة منتقبة تعامل طفلة برفقتها بطريقة قاسية وعنيفة، منهمرة في البكاء، تحاول الصغيرة الابتعاد عنها، الأمر الذي على غراره وجهت الفتاة سؤالا لتلك المرأة عن مدى قرابتها بالطفلة، لترد قائلة: أنت مالك هتحققي معايا .
اندهشت الفتاة من عدم تدخل أي من ركاب الميكروباص لمعرفة سبب بكاء الطفلة، مع السيدة صاحبة التصرفات العنيفة، والتي تبدو أنها ليست والدة الطفلة.
استغاثات الطفلة
عايزة أروح البلد عايزة بابا محمود تلك العبارات التي كانت تصرخ بها الطفلة خلال بكائها موجهة حديثها للسيدة المنتقبة، وتحاول عضها والهروب من أيديها، بحسب ما أوضحته نور في حديثها ، مستكملة أن الميكروباص خرج من أمام محطة مترو الجيزة متوجه إلى منطقة المريوطية هرم، ولم يتدخل أحد الركاب معها، أو يعاونها على التحقق من هوية السيدة المنتقبة.
بعد أن عنفت السيدة نور عند سؤالها عن قرابتها للطفلة، لم تجد رد فعل سوى أن توثق الواقعة بكاميرا هاتفها المحمول، وتظهر وجه الطفلة الصغيرة، وتنشر الفيديو على حسابها بموقع فيس بوك ، حتى يتعرف عليها من يعرفها من أهلها في حالة إذا كانت الطفلة مخطوفة: محدش من الركاب رضي يتدخل .
عنفت السيدة الطفلة بالضرب على وجهها، ودفعها في تجاه نافذة الميكروباص، بحسب نور ، لافتة إلى أن السيدة بعد رؤيتها لها تصور ما يحدث بكاميرا هاتفها، نزلت من السيارة على الفور، الأمر الذي جعل صاحبة الـ18 عاما تنتوي الذهاب غدًا، إلى موقف السيارات التي خرج منه الميكروباص؛ لتعرض صورة الطفلة والسيدة على السائقين والمتواجدين هناك لعل أحد يتعرف عليهما.