fbpx
رياضةمنوعات

قرارات و توصيات المجمع المقدس جلسة يونيو 2017

 

قرارات و توصيات المجمع المقدس جلسة يونيو 2017

اولا : القرارات
1- اعتبار يوم 8 امشير – 15 فبراير من كل عام عيدا لشهداء الاقباط فى العصر الحديث.
2- إنشاء قسم خاص بالأسقفية العامة للخدمات الاجتماعية يختص برعاية أسر الشهداء والمعترفين
3- الاعتراف بدير القديس ماربقطر بالخطاطبة للرهبان
4 – التأكيد على القرار السابق والخاص بعدم طباعة اى كتاب طقسى بدون إذن كتابى من المجمع المقدس أو لجنة الطقوس
5 – عدم اعتماد اى تسجيلات للالحان الكنسية كمرجع الا الصادر من لجنة الطقوس من المجمع المقدس
6- التاكيد على اجتياز دورة كنسية للاعداد للزواج و الحصول على شهادة من احد المراكز المعتمدة كنسيا من الشروط اللازمة قبل كتابة محضر الخطوبة

ثانيا التوصيات
1- لجنة الرعاية والخدمة:
أوصت اللجنة المجمعية لمكافحة الإدمان بأن تقوم كل إيبارشية بتكليف كاهن أو خادم لتولي مسئولية خدمة حالات الإدمان مع تشجيع الإيبارشيات التي تتبعها مراكز طبية أو مستشفيات على إنشاء قسم خاص للطب النفسي. كما أوصت اللجنة الإيبارشيات بأن تقوم بعمل توعية من مخاطر الإدمان للمراحل الدراسية المختلفة. وطالبت اللجنة أيضًا بأن يتم تدريب الكهنة والخدام والخادمات على مهارات مكافحة الإدمان.

2- لجنة الايمان والتعليم والتشريع:
تثمن اللجنة جهود قداسة البابا تواضروس الثانى فى العلاقات المسكونية وتوقيع قداسته البيان المشترك مع قداسة البابا فرنسيس بابا روما يوم الجمعة 28/4/2017 وقد تم نشره فى مجلة الكرازة عدد 17 & 18 سنة 45 و الصادر بتاريخ الجمعة 5 مايو 2107 الموافق 27 برمودة 1733ش فى صفحتيه 6 & 7 من المجلة ، واعقب ذلك فى احتفال مهيب اقامة صلاة مسكونية حضرها قداسة البطريرك المسكونى برثلماوس الاول بطريرك القسطنطينية مع صاحبى القداسة البابا السكندرى وبابا روما ورؤساء الكنائس المسيحية بمصر فى كنيسة القديسين الرسولين بطرس وبولس تكريما لشهداء هذه الكنيسة هذا العام ، وكان يوما حافلا لتقوية العلاقات المسكونية
كما اكدت اللجنة على انه ينبغى التمييز بين البيانات المشتركة المعتادة التى يصدرها اصحاب القداسة رؤساء الكنائس فى لقاءاتهم المسكونية وبين الاتفاقات العقائدية الرسمية التى يجب ان تعتمد من المجامع المقدسة لكنائسهم.

3- اللجنة الطبية
” ان التعليم المسيحى يعلن وبوضوح عدم نجاسة اى انسان مؤمن إلا بالخطية.

وان الانسان هو هيكل للروح القدس الذى لا يفارق الانسان إلا فى حالة الموت فى الخطية ، وعليه فإن المرأة طاهرة ومسكن للروح القدس فى كل أيام حياتها

ولكن بسبب التقوى والحرص اللائق بالتناول من الاسرار المقدسة و الالتزام بما تسلمناه بالتقليد يليق بالرجل والمرأة ان يمتنعا عن التناول فى فترات عدم الاستعداد الجسدى* الا فى حالات استثنائية بمشورة الاب الكاهن الروحى ولاسباب رعوية.

كما نؤكد أن المرأة غير ممنوعة فى جميع ظروفها من جميع الممارسات الروحية الاخرى بما فيها الصلوات الفردية والليتورجيا وقراءة الكتاب المقدس و الخدمة وحضور الكنيسة.

ونؤكد أنه يمكن ممعودية الطفل (ذكر او أنثى) فى أى يوم بعد ولادته فى حالة الضرورة “
منقول

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
WP2Social Auto Publish Powered By : XYZScripts.com