105 اجتماع فى 5 ايام لمناقشة موازنة عام 2024 – 2025
النائب ايهاب منصور : حضرت عشرات الاجتماعات للمناقشة
والنتيجة ” موازنة مرفوضة ”
شهد مجلس النواب اسبوع اجتماعات مكثفة لمناقشة موازنة الدولة للسنة المالية 2024 – 2025 ، حيث شهدت اللجان عقد 105 اجتماع فى 12 لجنة بالمجلس على مدار الاسبوع .
وصرح المهندس / ايهاب منصور رئيس الهيئة البرلمانية للحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى ووكيل لجنة القوى العاملة بمجلس النواب ، انه اجتهد لحضور الاجتماعات قدر الامكان مع نواب الحزب ، ولكن كثرة عدد الاجتماعات حال دون حضور بعضها .
وصرح منصور ، ان الموضوعات التى تمت مناقشتها خلال هذا الاسبوع تؤثر فى الحياة اليومية للمواطنين ، حيث تم التطرق الى قانون التصالح ، وتاخر صرف تعويضات نزع الملكية للمنفعة العامة ، تاخر صرف معاش تكافل وكرامة بالزيادة المقررة ، وزيادة مصاريف الصيانة فى بعض الجهات بصورة غير منطقية ، واستمرار انقطاع التيار الكهربائى فى القطاع الوحيد الذى حقق فائض ، وضعف قيم المعاشات ، ضعف الخدمات الصحية و بطء مشروع التامين الصحى الشامل ومراكز الشباب واهميتها للشباب ، ووقف اصدار تراخيص جديدة لمعاهد هندسية جديدة ، تاخر تعيينات المعلمين ومعاناتهم وتكدس المدارس بالطلبة والطالبات .
واخيرا استكمال النسب الدستورية للتعليم والصحة والتعليم الجامعى والبحث العلمى وهو الامر الذى يناقض الارقام المكتوبة من قبل الحكومة ، فعلى سبيل المثال معدل انشاء الفصول يسير ببطء ولا يواكب معدل المواليد وبناءا عليه ستزيد كثافة الفصول ولن تقل كما تدعى الحكومة .
واختتم منصور حديثه قائلا ” موازنة مرفوضة ” لم تراع اعادة ترتيب الاولويات وتسير بنفس النمط القديم الذى ادى بنا الى تضاعف الديون والفوائد مما يحمل الاجيال القادمة اعباء كثيرة .
شهد مجلس النواب اسبوع اجتماعات مكثفة لمناقشة موازنة الدولة للسنة المالية 2024 – 2025 ، حيث شهدت اللجان عقد 105 اجتماع فى 12 لجنة بالمجلس على مدار الاسبوع .
وصرح المهندس / ايهاب منصور رئيس الهيئة البرلمانية للحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى ووكيل لجنة القوى العاملة بمجلس النواب ، انه اجتهد لحضور الاجتماعات قدر الامكان مع نواب الحزب ، ولكن كثرة عدد الاجتماعات حال دون حضور بعضها .
وصرح منصور ، ان الموضوعات التى تمت مناقشتها خلال هذا الاسبوع تؤثر فى الحياة اليومية للمواطنين ، حيث تم التطرق الى قانون التصالح ، وتاخر صرف تعويضات نزع الملكية للمنفعة العامة ، تاخر صرف معاش تكافل وكرامة بالزيادة المقررة ، وزيادة مصاريف الصيانة فى بعض الجهات بصورة غير منطقية ، واستمرار انقطاع التيار الكهربائى فى القطاع الوحيد الذى حقق فائض ، وضعف قيم المعاشات ، ضعف الخدمات الصحية و بطء مشروع التامين الصحى الشامل ومراكز الشباب واهميتها للشباب ، ووقف اصدار تراخيص جديدة لمعاهد هندسية جديدة ، تاخر تعيينات المعلمين ومعاناتهم وتكدس المدارس بالطلبة والطالبات .
واخيرا استكمال النسب الدستورية للتعليم والصحة والتعليم الجامعى والبحث العلمى وهو الامر الذى يناقض الارقام المكتوبة من قبل الحكومة ، فعلى سبيل المثال معدل انشاء الفصول يسير ببطء ولا يواكب معدل المواليد وبناءا عليه ستزيد كثافة الفصول ولن تقل كما تدعى الحكومة .
واختتم منصور حديثه قائلا ” موازنة مرفوضة ” لم تراع اعادة ترتيب الاولويات وتسير بنفس النمط القديم الذى ادى بنا الى تضاعف الديون والفوائد مما يحمل الاجيال القادمة اعباء كثيرة .