ر.ر

الافراج عن متهمي قتل عروس الدقهلية

قررت نيابة ميت سلسيل بمحافظة الدقهلية، تحت إشراف المحامي العام لنيابة شمال المنصورة الكلية، الإفراج عن 3 أشخاص، في قضية العثور على عروسة في ثالث أيام زواجها، وهي لا تزال في شهر العسل، وبها عدة طعنات وجرح ذبحي في الرقبة.
والمفرج عنهم هم الزوج، والشيخ الذي أحضره الزوج لعلاج العروسة روحانياََ، وسائق «التوكتوك»، الذي تولي توصيل الزوجة وهي مصابة إلى مستشفى الجمالية المركزي، بعد عدم ثبوت أي دليل على تورط أي منهم في الواقعة.
النيابة تعثر على سكينين عليهما دماء العروسة
وعاينت النيابة العامة مسرح الواقعة، وهي شقة الزوجين، وعثرت بداخلها على سكينين وعليهما آثار دماء العروسة، وتلاحظ وجود كميات من الملح في أرض الشقة، وهو الذي يستخدمه المشايخ في طرد الجن من أي مكان، وتحفظت على كافة كاميرات المراقبة لمراجعة التحركات في منطقة العقار الذي وقعت فيه الجريمة.
العريس ترك زوجته 50 دقيقة وعاد وجدها غارقة في دمائها
وتبين أن المنزل كان به العروسان فقط، بعدما سافر قبلها والد ووالدة الزوج إلى القاهرة، بينما سافر العروسان إلى محافظة دمياط لزيارة أسرة الزوجة، وعادا معاً، وخرج الزوج لإحضار الشيخ في الساعة الثانية ظهراً، وعاد بعد حوالي 50 دقيقة حسب ما سجلته كاميرات المراقبة، إلا أنه وجد زوجته غارقة في دمائها، وخرج يصرخ لنجدتها، وتوقف له سائق «توكتوك»، وجرى نقل المصابة إلى مستشفى الجمالية المركزي لعلاجها.
وفوجئ أطباء مستشفى الجمالية المركزي بعدد الطعنات الكبير في جسد العروسة، وتم عمل الإسعافات الطبية السريعة اللازمة في مثل هذه الحالة، وأمروا بتحويلها في أسرع وقت إلى مستشفى الطوارئ بجامعة المنصورة.
وترقد الزوجة في مستشفى الطوارئ، وتحتاج إلى نقل دم كل فترة، نتيجة حالة النزيف الكبيرة التي تعرضت لها.

ر.ر

قررت نيابة ميت سلسيل بمحافظة الدقهلية، تحت إشراف المحامي العام لنيابة شمال المنصورة الكلية، الإفراج عن 3 أشخاص، في قضية العثور على عروسة في ثالث أيام زواجها، وهي لا تزال في شهر العسل، وبها عدة طعنات وجرح ذبحي في الرقبة.
والمفرج عنهم هم الزوج، والشيخ الذي أحضره الزوج لعلاج العروسة روحانياََ، وسائق «التوكتوك»، الذي تولي توصيل الزوجة وهي مصابة إلى مستشفى الجمالية المركزي، بعد عدم ثبوت أي دليل على تورط أي منهم في الواقعة.
النيابة تعثر على سكينين عليهما دماء العروسة 
وعاينت النيابة العامة مسرح الواقعة، وهي شقة الزوجين، وعثرت بداخلها على سكينين وعليهما آثار دماء العروسة، وتلاحظ وجود كميات من الملح في أرض الشقة، وهو الذي يستخدمه المشايخ في طرد الجن من أي مكان، وتحفظت على كافة كاميرات المراقبة لمراجعة التحركات في منطقة العقار الذي وقعت فيه الجريمة.
العريس ترك زوجته 50 دقيقة وعاد وجدها غارقة في دمائها
وتبين أن المنزل كان به العروسان فقط، بعدما سافر قبلها والد ووالدة الزوج إلى القاهرة، بينما سافر العروسان إلى محافظة دمياط لزيارة أسرة الزوجة، وعادا معاً، وخرج الزوج لإحضار الشيخ في الساعة الثانية ظهراً، وعاد بعد حوالي 50 دقيقة حسب ما سجلته كاميرات المراقبة، إلا أنه وجد زوجته غارقة في دمائها، وخرج يصرخ لنجدتها، وتوقف له سائق «توكتوك»، وجرى نقل المصابة إلى مستشفى الجمالية المركزي لعلاجها.
وفوجئ أطباء مستشفى الجمالية المركزي بعدد الطعنات الكبير في جسد العروسة، وتم عمل الإسعافات الطبية السريعة اللازمة في مثل هذه الحالة، وأمروا بتحويلها في أسرع وقت إلى مستشفى الطوارئ بجامعة المنصورة.
وترقد الزوجة في مستشفى الطوارئ، وتحتاج إلى نقل دم كل فترة، نتيجة حالة النزيف الكبيرة التي تعرضت لها.