كثيرا منا يقع في بعض الأخطا في حياته العامة أو الخاصة ويعتقد أنه وصل إلى نهاية الدنيا ولا يوجد ما يستدعي البقاء في الحياة مما يؤثر وينعكس على المنزل فيؤدي الي انهياره وتدمير ما بداخله وتتحول الاحلام الورديه الي كابوس وتتحول الحياة الي سجن ولكن يوجد بعض الأشخاص العقلاء هم من يخوضون التجربة ويتعلمون منها فيخرجوا اقوياء وايضا أصحاب حكمه فلذلك نقول لكل شخص اياك واليأس ولكن تشبث بالأمل فهو طوق النجاه في الحياة وهو حصن حصين حول كل منزل نعيش فيه
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
مصدر قضائي يكشف كواليس تفجير موكب النائب العام المساعد29 سبتمبر، 2016