السودان تتعرض لنكبة شديدة
أعلنت وزارة الطاقة والنفط السودانية عن توقف العمل بخط أنابيب المنتجات البترولية بسبب إغلاق أنصار زعيم قبيلة “الهدندوة” محمد ترك للموانئ وطرق شرق السودان، وقالت إن المخزون المتوفر يكفي حاجة البلاد لـ10 أيام فقط، وذلك نقلًا عن موقع “سودان تربيون”.
وقالت وزارة الطاقة والنفط في بيان، اليوم السبت 25 سبتمبر، “إن خط أنابيب وارد المنتجات البتروليه توقف عن العمل بصورة كاملة بسبب الإغلاق كما توقفت محطات الضخ مما يعني توقف وارد المنتجات البترولية”.
وأضافت الوزارة: “يوجد مخزون يكفي حاجة البلاد لمدة لا تتجاوز العشرة أيام، كما أن استمرار الإنتاج في مصفاة الخرطوم بصورة طبيعية”.
وأشارت إلى أن العمل في خط أنابيب خام البترول الذي يُصدر نقط جنوب السودان لا يزال مستمرًا في مد محطة ام دباكر للكهرباء بالخام، إضافة إلى استمرار مده مصفاة الخرطوم بالخام بصورة جزئية.
ويغلق أنصار الزعيم القبلي الطرق الرابطة بين شرق السودان والعاصمة الخرطوم وموانئ البلاد بما فيها ميناء بشائر المخصص لتصدير نفط جنوب السودان، للضغط على الحكومة لتنفيذ مطالبه.
ويُطالب زعيم قبيلة الهدندوة بحل مسار الشرق المضمن في اتفاق السلام وحل الحكومة المدنية على أن يحل محلها حكم عسكري من قبل قادة الجيش.
السودان تتعرض لنكبة شديدة
أعلنت وزارة الطاقة والنفط السودانية عن توقف العمل بخط أنابيب المنتجات البترولية بسبب إغلاق أنصار زعيم قبيلة “الهدندوة” محمد ترك للموانئ وطرق شرق السودان، وقالت إن المخزون المتوفر يكفي حاجة البلاد لـ10 أيام فقط، وذلك نقلًا عن موقع “سودان تربيون”.
وقالت وزارة الطاقة والنفط في بيان، اليوم السبت 25 سبتمبر، “إن خط أنابيب وارد المنتجات البتروليه توقف عن العمل بصورة كاملة بسبب الإغلاق كما توقفت محطات الضخ مما يعني توقف وارد المنتجات البترولية”.
وأضافت الوزارة: “يوجد مخزون يكفي حاجة البلاد لمدة لا تتجاوز العشرة أيام، كما أن استمرار الإنتاج في مصفاة الخرطوم بصورة طبيعية”.
وأشارت إلى أن العمل في خط أنابيب خام البترول الذي يُصدر نقط جنوب السودان لا يزال مستمرًا في مد محطة ام دباكر للكهرباء بالخام، إضافة إلى استمرار مده مصفاة الخرطوم بالخام بصورة جزئية.
ويغلق أنصار الزعيم القبلي الطرق الرابطة بين شرق السودان والعاصمة الخرطوم وموانئ البلاد بما فيها ميناء بشائر المخصص لتصدير نفط جنوب السودان، للضغط على الحكومة لتنفيذ مطالبه.
ويُطالب زعيم قبيلة الهدندوة بحل مسار الشرق المضمن في اتفاق السلام وحل الحكومة المدنية على أن يحل محلها حكم عسكري من قبل قادة الجيش.