ر.ر

زوجة تستنجد بقانون الخلع لافعال زوجها المشينه
“أسرارنا الزوجية لحظة بلحظة يقصها على أصدقائه دون شعوره بأى حرج، حتى الأمور الشخصية فى العلاقة، أشعر بالحرج الشديد منهم خاصة عندما يتحدث معى صديق أو زميل له لحل أى خلاف، ولاحظت أن أصحابه يتجرأون عليّ فى الحديث حتى أصبحت لا أتحمل استكمال الحياة بيننا”.
جاءت هذه الكلمات على لسان “علا” وهى داخل محكمة الأسرة لرفع دعوى خلع من زوجها بعد عام ونصف من الزواج مبررة استحالة العشرة معه.حتى علاقتنا الحميمة يحكيها لأصدقائه
وقالت علا : تزوجت منذ عام ونصف زواج صالونات، بعد أن أنهيت دراستى الجامعية، وتم الزواج سريعا ولم أستطع التعرف عليه أكثر، وفى شقة الزوجية بدأت تظهر عيوبه والتى من الصعب التأقلم معها، وأكثر شئ يغضبنى هو تحدثه مع أصدقائه سواء فى الشغل أو على القهوة ويقص لهم كل حياتنا الزوجية حتى علاقتنا الحميمة، وفي أي خلاف أجدهم يتدخلون ويتطفلون ويقومون بمهاتفتى بهدف حل الخلاف ويتحدثون معى بالساعات ويتدخلون فى أدق التفاصيل، وهو لا يغار علي.
أصبحت حياتنا على كل لسان
وتابعت علا حديثها قائلة: “أصبحت حياتنا على كل لسان حتى أصبحت لا أطيق العيش معه، وحذرته من تكرار أفعاله ولكن كان مبرره أنه يثق في أصدقائه مما جعلنى أشعر بالكره نحوه، وتحولت نظرتى له، فلم أعد أراه رجلا، لذلك طلبت الطلاق ورفض فذهبت إلى محكمة الأسرة لرفع دعوى خلع، ومازالت الدعوى منظورة أمام القضاء”.

“أسرارنا الزوجية لحظة بلحظة يقصها على أصدقائه دون شعوره بأى حرج، حتى الأمور الشخصية فى العلاقة، أشعر بالحرج الشديد منهم خاصة عندما يتحدث معى صديق أو زميل له لحل أى خلاف، ولاحظت أن أصحابه يتجرأون عليّ فى الحديث حتى أصبحت لا أتحمل استكمال الحياة بيننا”.
جاءت هذه الكلمات على لسان “علا” وهى داخل محكمة الأسرة لرفع دعوى خلع من زوجها بعد عام ونصف من الزواج مبررة استحالة العشرة معه.حتى علاقتنا الحميمة يحكيها لأصدقائه
وقالت علا فى حديثها مع “أهل مصر”: تزوجت منذ عام ونصف زواج صالونات، بعد أن أنهيت دراستى الجامعية، وتم الزواج سريعا ولم أستطع التعرف عليه أكثر، وفى شقة الزوجية بدأت تظهر عيوبه والتى من الصعب التأقلم معها، وأكثر شئ يغضبنى هو تحدثه مع أصدقائه سواء فى الشغل أو على القهوة ويقص لهم كل حياتنا الزوجية حتى علاقتنا الحميمة، وفي أي خلاف أجدهم يتدخلون ويتطفلون ويقومون بمهاتفتى بهدف حل الخلاف ويتحدثون معى بالساعات ويتدخلون فى أدق التفاصيل، وهو لا يغار علي.
أصبحت حياتنا على كل لسان
وتابعت علا حديثها قائلة: “أصبحت حياتنا على كل لسان حتى أصبحت لا أطيق العيش معه، وحذرته من تكرار أفعاله ولكن كان مبرره أنه يثق في أصدقائه مما جعلنى أشعر بالكره نحوه، وتحولت نظرتى له، فلم أعد أراه رجلا، لذلك طلبت الطلاق ورفض فذهبت إلى محكمة الأسرة لرفع دعوى خلع، ومازالت الدعوى منظورة أمام القضاء”.