مازال الطقس فى مصر على غير عادته فى مثل تلك الأيام من السنة حيث تتأرجح درجات الحرارة فى مستويات متباينة . وتقلبات غير معتادة . حيث مازال الاستغناء عن الملابس الخريفية غير وارد ومازالت موجات برد تداهمنا فى المساء بعد يوم شديد الحرارة
موجة شديدة الحرارة طويلة المدى مصحوبة بارتفاع الرطوبة.. والحرارة في رينج الـ50 درجة «تحت أشعة الشمس»
مازال الطقس فى مصر على غير عادته فى مثل تلك الأيام من السنة حيث تتأرجح درجات الحرارة فى مستويات متباينة . وتقلبات غير معتادة . حيث مازال الاستغناء عن الملابس الخريفية غير وارد ومازالت موجات برد تداهمنا فى المساء بعد يوم شديد الحرارة
– بمجرد أيام من تشكل منخفض الهند الموسمي وبداية تغطيته لمصر تدريجيًا حجب التيارات الباردة ليلًا ورفع من نسب الرطوبة وكذلك درجات الحرارة بشكل ملحوظ فطفى شموع الربيع الحارة المعتدلة
– وستواصل درجات الحرارة إرتفاعاتها على جميع الأنحاء حتي يومي الأحد والإثنين المُقبلين، ومن هنا يستكمل باقي الأسبوع رحلته في تذبذب بين آواخر الأربعين إلى الأربعين على القاهرة الكبرى.. وشمال الصعيد على حدود الأربعين.. أما جنوب الصعيد فتدخل حيز منتصف الأربعين
– وبسبب ارتفاع نسب الرطوبة وسطوع الشمس على مدار اليوم بشكل واضح، بالإضافة لزيادة عدد ساعاتها اليومية وقرب تعامدها على مدار السرطان بمصر.. فيكون الشعور بدرجات الحرارة أعلى من المعدلات تحت أشعة الشمس فعلى سبيل المثال تصل الحرارة تحت الشمس بالقاهرة الكبرى قرب الخمسين درجة
– ستمتاز مناطق مطروح كالعادة بأقل حرارة حيث تذبذب الدرجات هناك في اواخر العشرين.. ونادرًا إن وصلت للثلاثين.. أما باقي سواحل المتوسط فتكون في رينج الثلاثين درجة
– تنشط الرياح يوميًا بشكل متفاوت على المناطق الداخلية خاصة الشمالية.. فتعمل أحيانًا على تخفيف حدة الحرارة نسبيًا وتلطيف الأجواء مع فترات العصر والغروب