fbpx
اخبارمنوعات

القوات المسلحة الأوكرانية تكبدت خسائر فادحة خلال الهجوم المضاد.

أعلن مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، اليوم الجمعة، أن القوات المسلحة الأوكرانية تكبدت خسائر فادحة خلال الهجوم المضاد.
وقال سوليفان، في منتدى الأمن السنوي لمعهد “آسبن”: “عدد الجرحى والقتلى من الجنود الأوكرانيين في هذا الهجوم المضاد كبير، إنه مستمر، إنه صعب، لكننا قلنا إنه سيكون صعبًا”.
في الوقت نفسه، أشار سوليفان إلى أن القوات الأوكرانية لم تستخدم جميع القوات المتاحة في المعارك وزعم أنها “تنتظر اللحظة المناسبة”.
وأضاف أن واشنطن بدورها تنصح كييف بهذا الشأن، لكن القرار يبقى بيد أوكرانيا.
بدأ الهجوم المضاد الأوكراني في جنوب دونيتسك وأرتيوموفسك واتجاهات زابوروجيه، في 4 يونيو/ حزيران الماضي، حيث نشرت كييف ألوية مدربة ومسلحة بالتكنولوجيا الغربية، بما في ذلك دبابات “ليوبارد”، وكما صرح وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، فإن العدو لم يحقق أهدافه في أي اتجاه، وتكبد خسائر كبيرة في الأرواح والمعدات الغربية الصنع من بولندا والولايات المتحدة وفرنسا.
وتأكدت الخسائر الكبيرة من خلال الشحن الطارئ لدفعات جديدة من المعدات من الولايات المتحدة.
ووفقًا لشويغو، تشير الاستخبارات الغربية إلى الفعالية العالية للدفاع الروسي والضربات الوقائية التي تشنها القوات المسلحة الروسية.
وأشار الوزير، فيما يتعلق بتزويد القوات  الأوكرانية بالذخائر العنقودية الأمريكية، أن القوات المسلحة الروسية ستضطر إلى استخدام القذائف نفسها، لكن “أكثر فعالية بكثير”.
على خلفية عدم نجاح الهجوم المضاد للقوات المسلحة الأوكرانية، ذكرت وسائل الإعلام الغربية أن كييف توقفت عن إلقاء وحدات كبيرة ومعدات غربية في المعركة، وأعرب وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، عن رأي مفاده أن هجوم القوات  الأوكرانية لن يكون فوريًا، ولكنه سيستمر “لعدة أشهر أخرى”.
أعلن مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، اليوم الجمعة، أن القوات المسلحة الأوكرانية تكبدت خسائر فادحة خلال الهجوم المضاد.
وقال سوليفان، في منتدى الأمن السنوي لمعهد “آسبن”: “عدد الجرحى والقتلى من الجنود الأوكرانيين في هذا الهجوم المضاد كبير، إنه مستمر، إنه صعب، لكننا قلنا إنه سيكون صعبًا”.
في الوقت نفسه، أشار سوليفان إلى أن القوات المسلحة الأوكرانية لم تستخدم جميع القوات المتاحة في المعارك وزعم أنها “تنتظر اللحظة المناسبة”.
وأضاف أن واشنطن بدورها تنصح كييف بهذا الشأن، لكن القرار يبقى بيد أوكرانيا.
بدأ الهجوم المضاد الأوكراني في جنوب دونيتسك وأرتيوموفسك واتجاهات زابوروجيه، في 4 يونيو/ حزيران الماضي، حيث نشرت كييف ألوية مدربة ومسلحة بالتكنولوجيا الغربية، بما في ذلك دبابات “ليوبارد”، وكما صرح وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، فإن العدو لم يحقق أهدافه في أي اتجاه، وتكبد خسائر كبيرة في الأرواح والمعدات الغربية الصنع من بولندا والولايات المتحدة وفرنسا.
وتأكدت الخسائر الكبيرة من خلال الشحن الطارئ لدفعات جديدة من المعدات من الولايات المتحدة.
ووفقًا لشويغو، تشير الاستخبارات الغربية إلى الفعالية العالية للدفاع الروسي والضربات الوقائية التي تشنها القوات المسلحة الروسية.
وأشار الوزير، فيما يتعلق بتزويد القوات المسلحة الأوكرانية بالذخائر العنقودية الأمريكية، أن القوات المسلحة الروسية ستضطر إلى استخدام القذائف نفسها، لكن “أكثر فعالية بكثير”.
على خلفية عدم نجاح الهجوم المضاد للقوات المسلحة الأوكرانية، ذكرت وسائل الإعلام الغربية أن كييف توقفت عن إلقاء وحدات كبيرة ومعدات غربية في المعركة، وأعرب وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، عن رأي مفاده أن هجوم القوات المسلحة الأوكرانية لن يكون فوريًا، ولكنه سيستمر “لعدة أشهر أخرى”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
WP2Social Auto Publish Powered By : XYZScripts.com