ترحيل أهل غزة

ترحيل أهل غزة
هل تم ترحيل أهالى المانيا بعد الحرب العالمية الأولى والثانية بهدف بناء المانيا جديدة نظيفة وطبعا ماينطبق على ألمانيا ينطبق على معظم دول أوروبا بعد الحرب
السؤال الثانى من بنى المانيا بعد الحرب . والجواب المواطن الألمانى
إذن من يبنى غزة هم أهلها المواطن الفلسطينى هذا بديهى جدا
تمام كده
طيب لو فرضنا جدلا أن نهجر أهالى غزة لحين الإعمار فالأقرب صحراء النقب
أو فتح باب اللجوء الى كل دول العالم وأوروبا ليختاروا الدولة التى تناسبهم
أو لتفتح دول اوروبا أبوابها لهم وتتعهد كل دولة بمائة الف فلسطينى فقط وتوزعهم على مدنها
او تفتح أمريكا أبوابها فى ال50 ولاية لإستقبال مليون ونصف المليون الموجودين فى غزة
وفى هذه الحالة تكون هناك إحصائيات لمتابعتهم وترحيلهم مرة أخرى وإذا كانت النية تشتيت أهالى فلسطين فما احلاه تشتيت . والمعونات التى توجه لهم فى غزة توزع لهم فى بلدانهم الجديدة . وتنتهى القضية بطريقة دبلوماسية وإنسانية برضا الجميع . وفى هذه الحالة يمكن الكشف على الحمساوية المندسين وسط الغزاوية والقضاء عليهم ولكن يبقى أهالى الضفة . ولكنها ليست مشكلة فبعد خمس أو عشر سنوات يمكن تكرار
الوضع مع سكان الضفة . وسوف يرحبوا بذلك بعد أن يستمعوا ويروا العيش الرغد والحياة الجميلة التى يعيشها أقرانهم أهالى غزة السابقين
وبهذا نتخلص من الدمار الواقع فى المنطقة ويتم التطبيع مع كل الدول العربية . ويعم السلام المنطقة وتعيش إسرائيل مع أشقاءها العرب فى محمية إبراهيمية سلمية
أو هناك حل آخر إسرائيل تعدادها 6مليون ونصف المليون . عدد ليس بالكثير لو تجمعوا فى ولاية من ال50 ولاية الأمريكية مع إخوانهم وأحبابهم الأمريكان الذين يدافعون عنهم باستماتة ويعم السلام والوئام وإقتصاديا توفر الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوروبية المليارات التى تقدم لإسرائيل فى شكل سلاح وعتاد وتوجه هذه الأموال الى خير الشعب الإسرائلى فى واقعهم الجديد . ولنترك تلك المنطقة الخربة لهؤلاء العرب المتخلفين ليقاتلوا بعضهم البعض .
من يرضى أن يخرج من أرضه وكيف تتوقع قبول هذه الفرضية . الحلول المطروحة حلول غير واقعية . بداية غير موفقة . وإذا كنت تبغى السلام فقد أخطأت الطريق . والطريقة