إستنساخ البشر رقميا أخطر مراحل الذكاء الاصطناعى
يرفع الكاتب رايان كلاركسون في فوكس نيوز الصوت عاليا ضد ما تفعله كبريات شركات الذكاء الاصطناعي لأن الخطر بات شديدا.
يدرك كبار خبراء الذكاء الاصطناعي أن المخاطر المتوقعة من استخدامه تتجاوز الصعيدين المجتمعي والإنساني. فالذكاء الاصطناعي يقود أنظمة الأسلحة المستقلة كالأوبئة والحرب النووية، وتشويه الحوافز لبدء الحروب والعمل ضد مصالح البشرية. والمخاطر باتت جلية من خلال فقدان الخصوصية وعمليات الاحتيال والأكاذيب والتزييف العميق.
لقد سرقت شركات الذكاء الاصطناعي قدرا هائلا من معلوماتنا الشخصية، بما في ذلك تعبيراتنا وتعاليمنا المهنية وأعمالنا المحمية بحقوق الطبع والنشر. وسرقت صورنا ومحادثاتنا وتعليقاتنا ودمجت كل هذه البيانات لتدريب الذكاء الاصطناعي، فهم يعرفون كل شيء حولنا ويمكنهم إنشاء نسخ رقمية مطابقة لنا والتنبؤ بخطوتنا التالية والتلاعب بها وإساءة استخدام مهاراتنا. إنهم يتعقبون شخصياتنا لخلق شخصيات اصطناعية بحيث نصبح عديمي الفائدة. وقال فران دريشر رئيس SAG-AFTRA: سيتم استبدالنا جميعا بآلات وسيفقد جميع العمال وظائفهم.
ويقول الكاتب إن الشركات تدّعي أنها حصلت على معلوماتنا بموافقتنا، ولكننا لم نوافق على استخدام هذه المعلومات لتدريب تقنيات خطيرة تعرّض سلامة الأشخاص الأصليين للخطر. يقول الكاتب أنه ومؤيدوه رفعوا دعوة قضائية ضد شركات الذكاء الاصطناعي نيابة عن جميع الأمريكيين لضمان أمنهم وممتلكاتهم من جهة، وللحصول على قسم من أرباح هذه الشركات التي أصبحت تساوي المليارات فقط بفضل البيانات الشخصية، وإذا رفضت التعويض فيجب تدمير البيانات خوارزميا.
المصدر: فوكس نيوز
يرفع الكاتب رايان كلاركسون في فوكس نيوز الصوت عاليا ضد ما تفعله كبريات شركات الذكاء الاصطناعي لأن الخطر بات شديدا.
يدرك كبار خبراء الذكاء الاصطناعي أن المخاطر المتوقعة من استخدامه تتجاوز الصعيدين المجتمعي والإنساني. فالذكاء الاصطناعي يقود أنظمة الأسلحة المستقلة كالأوبئة والحرب النووية، وتشويه الحوافز لبدء الحروب والعمل ضد مصالح البشرية. والمخاطر باتت جلية من خلال فقدان الخصوصية وعمليات الاحتيال والأكاذيب والتزييف العميق.
لقد سرقت شركات الذكاء الاصطناعي قدرا هائلا من معلوماتنا الشخصية، بما في ذلك تعبيراتنا وتعاليمنا المهنية وأعمالنا المحمية بحقوق الطبع والنشر. وسرقت صورنا ومحادثاتنا وتعليقاتنا ودمجت كل هذه البيانات لتدريب الذكاء الاصطناعي، فهم يعرفون كل شيء حولنا ويمكنهم إنشاء نسخ رقمية مطابقة لنا والتنبؤ بخطوتنا التالية والتلاعب بها وإساءة استخدام مهاراتنا. إنهم يتعقبون شخصياتنا لخلق شخصيات اصطناعية بحيث نصبح عديمي الفائدة. وقال فران دريشر رئيس SAG-AFTRA: سيتم استبدالنا جميعا بآلات وسيفقد جميع العمال وظائفهم.
ويقول الكاتب إن الشركات تدّعي أنها حصلت على معلوماتنا بموافقتنا، ولكننا لم نوافق على استخدام هذه المعلومات لتدريب تقنيات خطيرة تعرّض سلامة الأشخاص الأصليين للخطر. يقول الكاتب أنه ومؤيدوه رفعوا دعوة قضائية ضد شركات الذكاء الاصطناعي نيابة عن جميع الأمريكيين لضمان أمنهم وممتلكاتهم من جهة، وللحصول على قسم من أرباح هذه الشركات التي أصبحت تساوي المليارات فقط بفضل البيانات الشخصية، وإذا رفضت التعويض فيجب تدمير البيانات خوارزميا.
المصدر: فوكس نيوز