متابعة : سلوى الجزيرى
المينى فان (التمناية) بديل التوك توك بعد العيد
تبدأ اللجنة الحكومية المعنية بوضع مقترحات لتنفيذ خطة إحلال التوك توك أول اجتماعاتها بعد
إجازة عيد الفطر،المينى فان (التمناية) بديل التوك توك بعد العيد
وقال مصدر مسؤول باللجنة إن اللجنة لم تعقد أية
اجتماعات منذ تشكيلها بقرار من وزيرة التجارة والصناعة نيفين جامع قبل شهر تقريبا.
وأشار المصدر إلي أن الهدف الأساسي من تشكيل اللجنة هو وضع مقترحات وتصورا تفصيليا
بشأن منظومة إحلال التوك توك وإدخال السيارات “الميني فان” الصغيرة المعروفة باسم
“التُمناية” بديلا له في الشارع المصري، لافتا إلي أن اللجنة من المقرر لها أن تنتهي من هذا
التصور منتصف شهر مايو.
وتسعى الحكومة لإطلاق خطة إحلال مركبات التوك توك في ظل زيادة أعدادها والانتشار
العشوائي لها وعدم خضوعها للمنظومة الرسمية، وقامت وزيرة التجارة والصناعة في 18
مارس الماضي بتشكيل لجنة برئاستها وتضم حسام عبد العزيز مستشار رئيس الوزراء لشؤون
تحديث الصناعة والمهندس أحمد رضا معاون وزير الصناعة، بجانب رؤساء هيئة التنمية
الصناعية ومركز تحديث الصناعة وهيئة المواصفات والجودة، لوضع الآليات التنفيذية لمشروع
إحلال سيارات بديلة للتوك توك.
وجاءت تلك الخطوة بعد اجتماع عقده في وقت سابق رجل الأعمال رؤوف غبور، رئيس مجموعة
غبور، مع مستشار رئيس الجمهورية للمشروعات القومية.
وبحسب قرار وزيرة التجارة ستقوم اللجنة بتحديد آليات تمويلية لمشروع إحلال التوك توك،
بالإضافة إلى إعداد خطة تنفيذية للمشروع بمختلف مراحله ومحاوره في فترة لا تتجاوز
شهرين.
وتسعى الحكومة لإطلاق خطة إحلال مركبات التوك توك في ظل زيادة أعدادها والانتشار
العشوائي لها وعدم خضوعها للمنظومة الرسمية، وقامت وزيرة التجارة والصناعة في 18
مارس الماضي بتشكيل لجنة برئاستها وتضم حسام عبد العزيز مستشار رئيس الوزراء لشؤون
تحديث الصناعة والمهندس أحمد رضا معاون وزير الصناعة، بجانب رؤساء هيئة التنمية
الصناعية ومركز تحديث الصناعة وهيئة المواصفات والجودة، لوضع الآليات التنفيذية لمشروع
إحلال سيارات بديلة للتوك توك.
وجاءت تلك الخطوة بعد اجتماع عقده في وقت سابق رجل الأعمال رؤوف غبور، رئيس مجموعة
غبور، مع مستشار رئيس الجمهورية للمشروعات القومية.
وبحسب قرار وزيرة التجارة ستقوم اللجنة بتحديد آليات تمويلية لمشروع إحلال التوك توك،
بالإضافة إلى إعداد خطة تنفيذية للمشروع بمختلف مراحله ومحاوره في فترة لا تتجاوز
شهرين.
