رجل يقتل زوجته لرفضها ذهاب حفل زفاف
الخلافات الزوجية أصبحت عنصرًا أساسيًا من عناصر الزواج وهو أمر طبيعي نظرا لاختلاف الشخصيات ومحاولة كل طرف أن يفهم شخصية الطرف الآخر، ولكن حينما تتحول هذه الخلافات إلى جريمة قتل هنا تكون الكارثة، وهو ما حدث بالفعل مع زوج أقدم على قتل زوجته بسبب رفضها الذهاب لحضور حفل زفاف مع والدته.
ففي جريمة تضاف إلى جرائم القتل والعنف الأسري، أقدم زوج سوري يدعى ” عبد العزيز. ك” على قتل زوجته بسلاح ناري بعد نشوب خلافات بينهم بعد رفضها حضور حفل زفاف مع والدته، حيث تلقى مركز شرطة السيدة زينب في ريف دمشق بلاغ من أحد المستشفيات يفيد بأن سيدة بالعقد الثالث من عمرها قد حضرت إلى المستشفى برفقة زوجها بعد إصابتها بطلق ناري من قبل مجهول أثناء سيرها في الشارع كما ادعى الزوج وشهود عيان ونتيجة لخطورة الإصابة توفت السيدة على الفور.
ولكن كشفت وزارة الداخلية السورية كذب ادعاءات الزوج والشهود بعد إجرائها التحقيقات اللازمة، حيث تبين أن الزوجة لم يتم إطلاق النار عليها من قبل مجهول في الشارع العام وإنما قتلت في منزل زوجها بواسطة بندقية حربية وبعد استدعاء الشهود الذين أفادوا بأنها قتلت في الشارع وقعد مواجهتهم بالادلة اعترفوا بأن شهاداتهم مزورة وأنهم تستروا على القاتل لأنه صديقهم.
ولم يجد الزوج مفر إلا الاعتراف بجريمته وأوضح أنه اقدم على قتلها بعد نشوب خلاف بينهما بسبب امتناعها عن الذهاب إلى حفل زفاف مع والدته فكان رد فعله أن قام بإشهار بندقيته واطلق النار عليها ثم قام بإسعافها برفقة أصدقائه إلى المستشفى وادعوا أنها أصيبت بالشارع العام.
وحتى يخفي أي دليل يثبت جريمته قام بتغيير باب غرفة النوم بسبب دخول طلقات نارية فيه كما قام باخفاء معالم الجريمة.
وقامت قوات الأمن السورية بإحضار أداة الجريمة والتحرز عليها لتقديم الزوج والشهود الزور إلى المحاكمة.
رجل يقتل زوجته لرفضها ذهاب حفل زفاف
الخلافات الزوجية أصبحت عنصرًا أساسيًا من عناصر الزواج وهو أمر طبيعي نظرا لاختلاف الشخصيات ومحاولة كل طرف أن يفهم شخصية الطرف الآخر، ولكن حينما تتحول هذه الخلافات إلى جريمة قتل هنا تكون الكارثة، وهو ما حدث بالفعل مع زوج أقدم على قتل زوجته بسبب رفضها الذهاب لحضور حفل زفاف مع والدته.
ففي جريمة تضاف إلى جرائم القتل والعنف الأسري، أقدم زوج سوري يدعى ” عبد العزيز. ك” على قتل زوجته بسلاح ناري بعد نشوب خلافات بينهم بعد رفضها حضور حفل زفاف مع والدته، حيث تلقى مركز شرطة السيدة زينب في ريف دمشق بلاغ من أحد المستشفيات يفيد بأن سيدة بالعقد الثالث من عمرها قد حضرت إلى المستشفى برفقة زوجها بعد إصابتها بطلق ناري من قبل مجهول أثناء سيرها في الشارع كما ادعى الزوج وشهود عيان ونتيجة لخطورة الإصابة توفت السيدة على الفور.
ولكن كشفت وزارة الداخلية السورية كذب ادعاءات الزوج والشهود بعد إجرائها التحقيقات اللازمة، حيث تبين أن الزوجة لم يتم إطلاق النار عليها من قبل مجهول في الشارع العام وإنما قتلت في منزل زوجها بواسطة بندقية حربية وبعد استدعاء الشهود الذين أفادوا بأنها قتلت في الشارع وقعد مواجهتهم بالادلة اعترفوا بأن شهاداتهم مزورة وأنهم تستروا على القاتل لأنه صديقهم.
ولم يجد الزوج مفر إلا الاعتراف بجريمته وأوضح أنه اقدم على قتلها بعد نشوب خلاف بينهما بسبب امتناعها عن الذهاب إلى حفل زفاف مع والدته فكان رد فعله أن قام بإشهار بندقيته واطلق النار عليها ثم قام بإسعافها برفقة أصدقائه إلى المستشفى وادعوا أنها أصيبت بالشارع العام.
وحتى يخفي أي دليل يثبت جريمته قام بتغيير باب غرفة النوم بسبب دخول طلقات نارية فيه كما قام باخفاء معالم الجريمة.
وقامت قوات الأمن السورية بإحضار أداة الجريمة والتحرز عليها لتقديم الزوج والشهود الزور إلى المحاكمة.