أطلق عليها “مأجورة الإخوان”، بعد أن تحولت حياتها فجأة رغم أنها كانت تدعي أنها فتاة بسيطة وأبوها يملك محل بقالة، حتى تم القبض عليها، لاتهامها في القضية رقم 20131922 جنح مصر الجديدة، بتهمة إثارة الشغب ومخالفة قانون التظاهر.
ونرصد في هذه السطور تاريخ نرمين حسين:-
– تحصل على التمويلات الإخوانية والقطرية والقطرية لحسابتها الشخصية،
معروفة للمقربين منها أنها ناشطة سياسية، لكنها فى الخفاء كانت تعمل لصالح “عزمى بشارة” عضو الكنيست الإسرائيلى السابق، والمسئول عن الملف السياسى والإعلامى للتنظيم الدولى للإخوان.
– جندها “يشارة” بمعونة من صديقتها غادة نجيب زوجة الإخواني الهارب هشام عبد الله.
– استخدمت فى كتابة تغريدات على مواقع التواصل الاجتماعي للإساءة للدولة المصرية وقياداتها، والدعوة إلى تظاهرات فى الشوارع.
كانت نيابة أمن الدولة العليا، برئاسة المستشار خالد ضياء، قررت حبس معصوم مرزوق، ويحيى القزاز، و5 متهمين آخرين من بينهم نرمين حسين، 15 يوما على ذمة التحقيقات الجارية فى القضية الجديدة التي تحمل رقم 1305 لسنة 2018.