ا
فى مداخلة تليفونية مع الأستاذ هانى الجزيرى مدير مركز المليون لحقوق الإنسان حيث يوضح الزيارة التاريخية لولى العهد السعودى للكاتدرائية المرقسية بالعباسية وذلك دليل على نشر السلام بين مصر والسعودية وبداية طيبة لتبادل العلاقات وكانت الكاتدرائية فى أتم الإستعداد لمقابله العاهل السعودى بحيث تزينت الكاتدرائية بأعلام السعودية وكان فى إستقباله وفد على رأسة قداسة البابا تواضروس والأنبا موسى والمتحدث بأسم الكنيسة المرقسية ابونا بولس حليم لإستقبال العاهل السعودى لمزيد من التفاصيل استمع الى المكالمة
